إن للمجتمع انتظارات تسعى المدرسة إلى تحقيقها، وحاجيات يروم تلبيتها استجابة لمقتضيات الواقع ومتطلبات المستقبل، لذلك فإن المؤسسة التربوية ترسم ملامح المتخرّج الذي تصبو إليه، وهي ملامح يحيل عليها القانون التوجيهي للمدرسة في كل مرحلة من مراحل التعلم وفق الغايات والمقاصد التربوية. وما نحاول التوقف عنده هنا هو البعد التكاملي ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/20