ما أجمل هذه القصة وما أروعها وما أنبلها وما أعف تفاصيلها...وما أفظع نهايتها المأساوية ...وصدق من قال «ومن الحب ماقتل» ! ولقد قرأتها فتأثرت بظلالها وتفاصيلها...وحزنت لنهايتها رغم أنه مر عليها قرون من الزمن ! ويروي عروة بن الزبير أنه أراد أن يقف على أحوال ابن حزام فوجده في بيت منفرد خارج ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/03/12