تبلغ الفتنة الكبرى زمن الخليفة عثمان بن عفان مداها. وتفضي إلى قتله لتكون بذلك قد فتحت باب الفتن والخلافات والصراعات على مصراعيه. وتماما مثلما حدّث به رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال إن باب الفتنة سيظل مغلقا ما بقي عثمان على قيد الحياة، فإن مقتله سيشكل علامة فارقة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/03/23