سادتي القراء هذه المرة أطنب في تهانيكم بالعيد من كل قلبي لا بما يجود به الفيس بوك من قوالب التهاني المفبركة الجافة من كل حس ذاتي . و مادام في الأمر تهان و أمنيات أسألكم بالمناسبة هذه الأسئلة الحارقة أكثر من نار جهنم. ماذا لو سعى الدعاة في الجوامع و المساجد ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/01