سواءٌ أ كنّا نعتقد في طبيعة الإنسان خيّرة أم شرّيرة. سواءٌ أ جارينا هذا، في كون البشريّة مجبولة على الخير لكنّ الاجتماع أو الحضارة أفسداها وشوّها فيها هذه الجبلّة، أم جارينا ذاك، في كون الإنسان وحشيّ الطّباع ذئبا للإنسان. وأيًّا كان رسوخ اعتقادنا فيما انتهى إليه كلاهما من أنّ تواصل ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/30