لم يعد للعيد الصغير ولا الكبير وهجه الذي كان...لكن للذاكرة حديث آخر... يبدأ عمال القرية وموظفوها في العودة من المدن البعيدة التي يشتغلون فيها. فكانت أخبار عودة الفرد منهم تروج وتبعث الفرحة في نفوس أقاربه ولم يكن أحد منهم يتخلّف عن هذا الموعد. هذه عودة مقدّسة والعائلات تحزن لغياب ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/02