كنت سأخصص هذا العمود مرّة ثانية لأكاديميّة تونسيّة تتباكى على محرقة اليهود في كتاب صدر بفرنسا ولم توجع قلبها محرقة الفلسطينيّ ومسالخه المنصوبة منذ ما يزيد عن السّنتين ،و قد وعدتُ بتفاصيل في الموضوع منذ الأسبوع المنقضي ، لكن بكثير من الخجل و الوجل و تونس تُشيّع ابنها الشّهيد ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/09