لا يمكن لجهود الدولة التونسية أن تجد بمفردها الحلول المناسبة لأزمة مهاجري دول جنوب الصحراء المستقرين اليوم في بلادنا، ولا يمكن تحميلها وحدها عبء معالجة هذا الملف او محاولة اتهامها بالتقصير وسوء التصرف فيه. فالملف يحتاج الى تقاسم الأعباء والمسؤولية المشتركة بين مختلف الأطراف المعنية، بدءا بدول المنشإ أي ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/10