إلى حد الساعة مازلنا على صدق وعد " العزوزة اللي هازها الواد وتقول العام صابة " . وإلى الآن العام صابة فعلا ، وقد تكون صابة قياسية فحمدا لك يا رب . ولكن ما أخفته تلك العجوز في صدرها عنا وكان م0له الدفن معها تحت اللحود من حجر الوادي والأوحال ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/14