يطلق الكاتب كذبة ويُصدّقها القارئ ، هكذا أعتبر الكتابة ، فكلّ هذه الأخيلة المُضمَّنة في نصوص نثريّة وشعريّة هي في النّهاية مجموعة من الأكاذيب يعيشها كاتبها ، يتمثّلها في الخيال ويطلقها تجري في رؤوس القرّاء . وهناك القارئ العليم المُتدبّر للنصّ ، والقارئ العارف المُطّلع على عوالم يتحرّك ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/05/14