في الغاب بيتي ليس يَبْتعدُ أرضى به و النّفس تجْتهدُ كالطّفل بين الزّهر مُنشرحًا ألهو بأحلامي و أجْتهدُ حذْوِي العصافير التي تشدو ملء الحياة و صوتها الحَمَدُ و أمام عيني الرّيم راقصة و كأنّها الإلهامَ محْتِشدُ أنا في شعوري مثل سنبلةٍ تخضَرُّ و الأيّامُ تتّحِدُ أرنو إلى الدّنيا و أقصدها كالإبْنِ يهمس طيفهُ الوَئِدُ ما يعشق الأشجارَ مَجنونٌ مثلي أنا ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/06/11