رأيت « ظلال طفولتها « في « رائحة التّراب، صوت الباب حين يُفتح، رائحة البيت، مغامرات البحر و الصيف». أطلّت علينا من طفولتها بتفاصيل عالقة في الذاكرة كأنّها ابنة اللحظة،لتقول إنّ الأمكنة لها روح، والجدران تخزّن اللحظات الآفلة، وتلك الزوايا بالبيت القديم تخبّىء الأمس بجزئياته. تونس ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/07/22