لم يَسقط الصيف من ذاكرتها ، كان عرسا في «حوش جدّها « و «دفترًا كَتبت فيه طفولتها بالحب»، تُخزّن جدرانه «ضحكات الأطفال» و «كنوزًا من المحبة والدّفء». تونس- الشّروق: تقول إنّ تلك الأيّام الصيفيّة بالجنوب التونسي كانت بمثابة « رسائل حبّ مكتوبة بثمار الأرض»، علقت في زواياه وفنائه الواسع ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/07/26