وأنت تتجه إلى محطة النقل البري بباب عليوة، أو قادم من إحدى المناطق الداخلية، عند مرورك بشارع المحطة تشاهد طابورًا طويلًا تظنّ للوهلة الأولى أنك أمام مخبزة أو مؤسسة خيرية تقدّم المؤونة. لكن عندما تسأل، يقال لك: هنا يتبرعون إلى غزة، إلى فلسطين الجريحة، هنا يتبرعون ليشتروا السفن للإبحار إلى ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/09/03