ما مر أحد بثنايا مناطقنا الغابية الغربية الا مدهوشا ، مفتوح الفم ، تكاد عيناه تخرجان من أشفارهما غبطة بما يرى من روعة الطبيعة و استفحال جمالها الفتان . و ما مر بها غريب عنها الا و وصفها بالجنة على وجه الأرض ، طبرقة وجهها ، و عين دراهم عينها ، ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/26