إن المتأمل في وضع الإنسانية كقيمة سيعلم بالضرورة أنها تقف على مشارف هاوية العولمة و آيلة للسقوط في بحر التنميط القيمي و خلق الشخص التكنولوجي، الواحد في هويته و فكره و ذاته وفق خوارزميات رقمية تميهدا لنهاية التاريخ الفوكويامي و خلق إنسان بلا هوية و لا ذات و لا ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/26