شهدت مدينة القطار منذ أيام تراكما للفضلات والأوساخ لم تعهده المنطقة من قبل. ولاستجلاء الأمر تم الاتصال بالمسؤول البلدي الذي صرّح ان المسألة تتعلق بعدم خلاص ديون التزوّد بمواد الطاقة من محطة الوقود بالجهة ولم يتمكن صاحب المحطة من تسلّمها لغياب ممثل شرعي عن النيابة الخصوصية بالمدينة، رغم وجود بعض المساعي لفضّ هذا الاشكال حتى يعود العمل البلدي الى سالف نشاطه باعتبار ان هذه الأوساخ وكثرة الفضلات قد أرّقت المواطنين خاصة في هذه الفترة من فصل الصيف ممّا قد يهدّد صحة المتساكنين.