عاشت بني خلاد صيفا حارا بلا نشاط ثقافي فلا عروض موسيقية ولا عروض مسرحية في غياب لجنة ثقافية أو منظمات فاعلة ثقافيا وباستثناء الجمعية القرآنية واللجنة المحلية للتضامن اللذان قاما بعمل اجتماعي هام ضرب الجمود النسيج الجمعياتي ويتطلع شباب بني خلاد لارساء عادات ثقافية من خلال تفعيل العمل الثقافي والعلمي عبر جمعيات تؤسسها الطاقات التي تزخر بها المنطقة وكان حزب النهضة ببني خلاد لامس التوتر الثقافي من خلال بعض الانشطة الملتزمة التي قدّمها فرعه المحلي بمناسبة عيد الأم والتضامن مع القضية الفلسطينية وتكريم النجباء في يوم العلم.