تحولت الجامعة الدستورية سابقا وسط مدينة طبرقة الى وكر للفساد ووجد فيها بعض المنحرفين ملجأ لتعاطي شرب الخمر في وضح النهار والتفوه بالكلام البذيء الذي أزعج المارة وزوار هذه المدينة.
وقد تعرضت هذه الجامعة الى النهب والسرقة بعد الثورة وطالب العديد من التجار والاهالي تدخل السلط المحلية لغلق ابوابها او استغلالها في انشطة تعود بالفائدة على ابناء الجهة.