زهرة العمر في حياتي الشقية أينعت بالحنان بين يديه فتشممت حبها وشذاها كلما ضاقت الحياة عليه هي عندي بنت وأم وأخت وهي عندي من السماء هدية أبطأت في المجيء ثم أضاءت بالأماني سخية وسنية أمنتني أمينة بأمان يدرأ الخوف من زمان البلية لست أدري ماذا تواري الليالي وهي من قبل لم تكن بالوفية قاومتني بكل خاف وباد من سلاح الخطيئة الأزلية