قدّمت حركة الشعب إلى وزير التربية مقترحا لاجتياز دورة التدارك لامتحان الباكالوريا، بالنظر إلى ما شاب الدورة الرئيسية من نقائص ومنغصات بعد تسريب امتحان مادة العربية وغياب بعض التلاميذ عن عدد من الاختبارات التي أُجّلت لهذا السبب. ويتمثل مقترح الحركة في «تمكين كل التلاميذ الذين لم يسعفهم الحظ في الدورة الأولى من إعادة دورة المراقبة مهما كانت معدلاتهم سيما الذين تغيبوا عن بعض الامتحانات، وبذلك تستدرك الوزارة ما كان قد لحق بعض التلاميذ من إرباك وإحباط ليستعيدوا الأمل ويتجاوزوا ما أصابهم من أذى».