«إن الهدف الرئيسي من وراء هذه المؤامرة الكونية على سوريا هو تحقيق رغبة إسرائيل بإشعال نار الفتن والاقتتال بين أبناء الشعب السوري الواحد واستمرار الفوضى والفلتان والصراعات الدموية التي حملها ما سمي ظلما بالربيع العربي لكي تكمل إسرائيل استيطانها للأراضي العربية المحتلة وتقتل سكان غزة المحاصرة وتكمل عمليات التهويد اليومية للقدس العربية المحتلة» فيصل الحموي (مندوب سوريا لدى مكتب الأممالمتحدة في جينيف)
«إن مشهد قيام الارهابيين بإعدام الاعلاميين والعاملين في القناة بعد ربطهم والذين كانوا موجودين خلال عدوانهم عليها يعكس همجية تلك المجموعات الارهابية محملا المسؤولية عن هذه الجريمة لكل الذين يحرضون على العنف والعدوان على سوريا من إعلام وغير إعلام ومن مسؤولين ومن مجلس امن دولي وفي مقدمتهم أولئك الذين يتجاهلون وجود المسلحين والمجموعات الارهابية المسلحة وكل أولئك الذين يريدون الخراب والتدمير لسوريا ويحاولون جر البلاد إلى ما يفترضونه وما يتمنونه وإن هذه الجريمة لن تمر لا أخلاقياَ ولا قيمياً ولا قانونياً ولا سياسياً». عدنان الزعبي (وزير الإعلام السوري)
«نحن نقدّر عالياً إقتراح موسكو، ونقدّر النشاط الروسي بالنسبة إلى القضية السورية، ونتمنى أن يتمكن الروس من الوصول إلى النتيجة المرجوة للشعب السوري وللحكومة السورية وللمنطقة والعالم أجمع نتمنى ونريد أن يحصل نوع من الإنجاز الحقيقي للمشكلة الحاصلة في سوريا منذ أكثر من عام». علي أكبر صالحي (وزير الخارجية الإيراني)