مهاجم المنتخب الوطني زياد الجزيري كان له شرف افتتاح ال «كان» عندما سجل الهدف الاول في هذه التظاهرة الافريقية وكان ذلك في اللقاء الافتتاحي أمام روندا وكان له بذلك شرف افتتاح النهائيات الافريقية. * سانطوس يؤكد : مهاجم المنتخب الاخر دوس سانطوس وفي اول لقاء رسمي له مع المنتخب الوطني سجل هدفه الاول وأكد بذلك انه قيمة ثابتة وأنه سيكون احد افضل مهاجمي هذه الدورة. * بعد بناء هجومي : الملاحظة الهامة بالنسبة الى النهائيات الحالية هو ان الاهداف الثلاثة الاولى كانت بعد كرات ثابتة والهدف الاول الذي جاء بعد بناء هجومي جاء من اقدام المهاجم الكونغولي وحامل الرقم 10 ماصودي. * أول هدف بالرأس : اول هدف بالرأس في هذه الدورة جاء في اللقاء الثالث الذي جمع مصر والزمبابوي وقد سجله بيتر ندولفو ويلعب في صفوف شيفيلد الانقليزي. * مخالفة مباشرة : مهاجم المنتخب الروندي هو أول من تمكن من تسجيل مخالفة مباشرة وكان ذلك في شباك المنتخب الوطني في اللقاء الافتتاحي. * لاعب بديل : أول لاعب بديل يسجل الاهداف في هذه النهائيات هو لاعب الوسط المصري محمد بركات الذي عوض حازم امام الذي تحصل على مخالفة وكان يستعد الى تنفيذها لكن المدرب محسن صالح عوضه في تلك اللحظة وحل مكانه بركات الذي حول نفس المخالفة الى هدف وكان بذلك اول لاعب بديل يسجل في ال «كان». * تحويل الهزيمة الى انتصار : المنتخب الذي حول الهزيمة الى انتصار او الذي تأخر في النتيجة ثم عاد بقوة وأنهى اللقاء منتصرا المنتخب الغيني الذي ينتمي الى مجموعة تونس والذي أنهى الشوط الاول منهزما امام الكونغو لكنه انهى اللقاء منتصرا. * الاقصاء الاول : الورقة الحمراء الاولى في هذه ا لدورة رفعت في وجه المدافع الروندي عبدول سيبومانا الذي تصدى لزياد الجزيري بطريقة غير شرعية فنال الورقة الصفراء الثانية وبالتالي الاقصاء. * كل المنتخبات سجلت وقبلت الاهداف: الى حدود اليوم الثاني وبعد أن دارت اربع مقابلات سجلت كل المنتخبات وكل المنتخبات قبلت الاهداف ايضا والطريف ان اللقاءات الثلاثة الاولى انتهت على نفس النتيجة (2 1) والطريف ايضا ان بعض المقابلات عرفت نفس السيناريو اذ تقدمت الكونغو في النتيجة امام غينيا ولكن انهزمت وسجل منتخب زمبابوي الاول لكنه انهزم امام مصر.