بعد الهزيمة الاولى أمام المنتخب السويدي (21/27) يجد المنتخب التونسي نفسه اليوم أمام منافس لا يقل شأنا عن منتخبي السويد وفرنسا وهو منتخب إيزلندا الذي خسرنا أمامه منذ أيام في لقاء ودي بفارق 4 أهداف. زملاء هيكل مڤنم مطالبون في هذا اللقاء باللعب من أجل تحقيق الانتصار الذي سيحرر المنتخب من الضغط ويفتح له أبواب الترشح للدور المقبل على مصراعيه قبل مواجهة بريطانيا والارجنتين.عدة نقائص خاصة في الدفاع يجب تلافيها وآلان بورت عليه ان يجد التركيبة والخطط التكتيكية التي تعيد الى المنتخب صلابته الدفاعية ونجاعته الهجومية فهل يقدر زملاء حمام على مفاجأة ايزلندا المنتخب العملاق؟