زادت كوريا الشمالية أمس من حدة التوتر في شبه الجزيرة الكورية مع انطلاق المناورات العسكرية السنوية بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، بقطع «الخط الساخن» بين الشطرين، الذي يستخدم للاتصال بين سيول وبيونغ يانغ .. وقال مسؤولون حكوميون من كوريا الجنوبية إنهم أجروا اتصالاً بالخط «ولم تكن هناك استجابة» ويجري تجربة الخط يوميا.. وكان الشطر الشمالي قد شن حربا كلامية ضد المناورات العسكرية الضخمة ويشارك فيها 10 ألف جندي كوري جنوبي بجانب 3 آلاف جندي أمريكي.