ترتب الآن حركة تمرد مع بعض أفراد الشرطة بقايا جيوب العدلي وبعض كتائب عمر سليمان بدعم مالي لرجال المال الحرام وغطاء إعلامي مشبوه لعصيان مدني بالإكراه تكرار لما تم في بور سعيد في الشهور الماضية وذلك بتوظيف البلطجية وبقايا أمن الدولة وفقاً للسيناريو التالي : ** قطع الطرق خاصة بين المحافظات وداخل القرى ** غلق بعض مؤسسات ودواوين الدولة ** تهديد الآمنين وترويع الجماهير بالاعتداء عليهم إذا ذهبوا لأعمالهم ** الاحتشاد في محطات البنزين والأفران ومراكز توزيع الخبز ** التركيز الإعلامي على بعض هذه الممارسات لترويع الناس حلول مقترحة ** الاعتقال الفوري للبلطجية عن طريق الشرطة العسكرية وليس الشرطة المدنية ** الاعتقال للبلطجية وليس القبض عليهم وعرضهم على نيابات القضاء الشامخ !!!! ** الإبعاد الفوري لبعض قيادات الإعلام الرسمي نظرا للتواطؤ الملحوظ ** تشكيل لجان وفرق شعبية المجموعة لا تقل عن 50 مواطناً بأرقام هواتف ساخنة للتحرك الفوري لتأمين الناس وتمكينهم من الوصل لأعمالهم ** التواصل الإعلامي من خلال التلفزيون المصري لتوضيح الحقيقة ودفع الناس للنزول والعمل ** استمرار الفاعليات والتظاهرات في الميادين العامة دعماً للشرعية والرئيس المنتخب ** غلق قنوات وإعلام الفتنة مهما كانت النتائج وعلى المتضرر اللجوء للقضاء الشامخ ضرورة الاستعداد والتحرك كل من موقعه وفوراً الآن حفظك الله يا مصر المستشار الاعلامى لوزير التربية والتعليم*