شعر: د. مصطفى المسعودي الفجرنيوز منذ عام 1980 ونحن ،حفاة، نتسلق جُد ران هذه الصخرة الملساءْ واجهنا المكر،،،، الخذلان،،،، الدهاءْ،،،، واجهنا كلّ شئ فتشظى من حولنا كل شئ لكن أظا فرنا ظلت منشوبة في جدار السما ء .
هو صوت البد يلْ لن يُفنيه القمعُ لن تفنيه الد ماءْ ،، تحجب الغيماتُ البلهاءُ الشمس،، لكنها حتما لا تملك أن توقف في قلب الشمس نبْض الضياءْ. هو صوت البد يلْ،،، فكرة حا لمة عذراءْ سكنت أعما قنا نحن أبناء العشرين يومئذٍ،،،
لكنها ازْدانتْ بعدئذٍ،،، صارت عرسا مغربيا يزيّنه العطروالسلم والكافور والحناءْ. هو صوت البديلْ،،، زهرة ا للوتس البري انبثقت في أرضنا ا لجرداءْ . فحذار... لا تقطفوا هذه الزهرة الحسناءْ،،، فسينها ر فوقكم السقف،،، أحجا را ... أحجا را...أحجا را.. حذار،،حذار،،، من لعنة الأنبياءْ.