- ما زالت نيران الخلاف تستعر بين نقابة الصحفيين والأطراف المناوئة ، ويرى بعض الملاحظين أن الساحة الصحفية تستعد لانقلاب على الشرعية مثلما عاشته جمعية الصحفيين التونسيين صائفة سنة 1987. - السلطة تتنصل من الوفاء بالتزامات سبق وأن قطعتها لتسوية وضعية المحررين والفنيين العاملين بمؤسسة الإذاعة والتلفزة. - انعقدت بباريس يوم الجمعة 5 جوان 2009 سهرة تضمنية مع سجين الرأي الدكتور الصادق شورو رئيس حركة النهضة ومعتقلي ''الرديف"، وقد ضمت السهرة العديد من الوجوه الحزبية والحقوقية وبمشاركة فرقة الزيتونة التي قدمت خصيصا من سويسرا. - تجمع صباح الثلاثاء 9 جوان 2009 أمام مكتب وكيل الجمهورية بتونس عدد كبير من عائلات معتقلي حزب التحرير الإسلامي بعدما تلقوا مكالمات هاتفية أخبرتهم بأن أبناءهم سيحالون على وكالة الجمهورية بتونس في نفس اليوم. - يلاحظ في الفترة الأخيرة العودة القوية للتجنيد الإجباري ''الرافل'' مصحوبة بإشاعات قوية حول عزوف الشباب عن أداء الواجب الوطني ولكن الملاحظين يستغربون من التنسيق الشديد بين قوي الجيش والأمن الداخلي ''باللباس المدني'' فيما يبدو أنه عملية غربلة مدروسة قبيل المحطات السياسية القادمة. - عمال شركة ''Télé performance'' يهددون بشن إضراب للمطالبة بتأسيس تعاونية وتخصيص منحة للمتزوجين الجدد ومنحة للأطفال إضافة إلى التمتع بتذاكر المطعم والترفيع في سعر ساعات العمل والترفيه الوظيفية. - يتواصل اعتصام عمال وعاملات نزل الأندلس بصفاقس للأسبوع الثاني على التوالي بعدما قام مدير النزل بغلقه بصفة فجئية في ساعة متأخرة من ليلة 30 ماي الماضي. - تم إعلام الرابطة التونسية للدفاع عنة حقوق الإنسان بأن القضية عدد 11692/2001 المتعلقة بالتعقيب المرفوع من طرف الرابطة طعنا في الحكم الصادر عن محكمة الاستئناف في القضية عدد 81188 بتاريخ 21 جوان 2001 قد تم تعيينها ليوم 11 جوان 2009 أمام الدائرة الثالثة بتلك المحكمة. - مازالت الإشاعات تتصدر أحاديث النخب الإعلامية في تونس حول إمكانية ''انتقال'' ملكية دار ''الأنوار'' إلى السيد بلحسن الطرابلسي أسوة بصخر الماطري المالك الجديد لدار الصباح، الرئيس المدير العام لدار الأنوار السيدة سعيدة العامري كذبت خبر نية التفويت. - أضرب أعوان الصناديق الاجتماعية عن العمل طيلة يوم الأربعاء 3 جوان الجاري وبلغت نسبة نجاح الإضراب قرابة 80 في المائة حسبما صرح به الكاتب العام للنقابة العامة لصناديق الضمان الاجتماعي بلقاسم الجمني لإحدى الصحف التونسية.