ترجمة / توفيق أبو شومر الفجرنيوز جورسلم 11/8/2009 (1) ( عاميت) جهاز صغير لتحديد الأهداف طورته مجموعة البيت للصناعات ، يزن أقل من كيلوين بما فيه بطارية تعمل ثماني ساعات ويعاد شحنها، وهو بديل عن الجهاز التقليدي الثقيل السابق ، وهو يعمل في كل الظروف في الظلام والمطر والغيوم، وهو أرخص بكثير من الجهاز السابق، يقوم على تطويره اللواء شاحار كدشاي مسؤول الصناعات التكنلوجية، ومن فوائده أنه يحدد بالضبط المكان المراد استهدافه. (2) (عدسة مراقبة) تعلق بسترة الضباط وتتصل ببقية الكمبيوترات الصغيرة المحمولة وهي ترسم خريطة المعركة داخل المدن. (3) (كلوفر) جهاز اتصالات يتصل بالقمر الصناعي قبل المعركة ثم يُفصل، حتى لا تتمكن القوات المعادية من اكتشاف القوات، وأماكن تواجدها. (4) عربة تموين ملحقة بدبابة المركفا تحمل المؤن والذخيرة والوقود، لها عجلات قادرة على المناورة 360 درجة ، وقد استفاد المخترعون من حرب لبنان الأخيرة عندما نقص الطعام والماء ، والعربة قادرة على حمل الإمدادات في أرض العدو. عشرات محاربي العراق وصلوا غزة . هارتس 11/8/2009 تحقيق عاموس هارئيل تشير التقديرات العسكرية الإسرائيلية بأن عشرات من المحاربين المسلمين ضد القوات الأمريكية في العراق وصلوا إلى غزة، وهم يعملون ضمن القاعدة، في إطار الجهاد العالمي، وهم من السنة المسلمين، ونفذوا عمليتهم الأولى قبل شهرين باستخدام الخيول المفخخة في معبر إيرز. يعتقد المسؤولون بأن حماس غير معنية بهم ، لأنهم ليسوا ضمن قطاعاتها، وهم أيضا لا يشاركونها مبادئها. وتجد حماس صعوبة في السيطرة على هؤلاء المنسوبين للقاعدة، كما أن عددا من أفراد حماس التحقوا بهذه المجموعات. يرى كبار مسؤولي جيش الدفاع أن حماس ليست متورطة في الهجمات على إسرائيل، وقد انتقلت من هذا الطور إلى منع العمليات التي تنطلق من غزة ، ليس حبا في إسرائيل وإنما إلى رغبتها في تهدئة لبناء قواتها عقب عملية الرصاص المصبوب، ولتقوية نفوذها في غزة . وما تزال حماس تهرب الأسلحة إلى غزة وكذلك الجهاد الإسلامي ، وتركز حماس على تهريب المواد القتالية التي تحقق لها التميز، منها صواريخ متوسطة المدى ومضادات للدبابات والطائرات. ولا تملك إسرائيل تقديرات مضبوطة حول عدد الصواريخ. وتؤكد التقديرات بأن حماس نجحت في تخزين الصواريخ. وهي ما تزال ترسل عشرات الأفراد للتدريب في لبنان وإيران عبر رفح ومصر .