توضيح من ادارة التحرير ورد هذا التعليق على مقال تجدون في اسفل عنوانه و رابطه ولاهمية الموضوع وضمانا للراي والراي الاخر ننشره في الصفحة الرئيسية مع تحفضنا على بعض ما ورد فيه عندما ينحرف الكاتب لأجل العشائرية يا صائب يخسر ضميره : سامي الأخرس ------------------------------------------------------------------------ تامر الزناتي وانا اتصفح موقعكم المحترم اتفاجأ بمقاله تشهر بجامعه مشهود لها بكفاءة القائمين عليها من رئيس الجامعه الى مديرى مناطقها عامة و منطقة رفح بخاصه كما ولمشرفيها الذين كانو سببا فى تصنيف منطقة رفح من افضل مناطق جامعة القدس المفتوحه وما يدل على ذلك تطبيق برنامج التعليم الالكترنى فيها كمنطقه وحيده فى غزه ومن احد ثلاثة مناطق الجامعه. فكيف لكم اعزائى القائمين على هذا الموقع الأخباري تتعاطون مع هذه المقالات التى تسىء للجامعه بدون دليل هذا بجانب ان كان هناك من الكلام الذى ذكره المقال على لسان كاتبه لماذا لم يقدم الدليل .قد يكون لصاحب المقال مأربا من وراء ذلك هو الرجوع الى الوراء لفترة الازدهار فى عمل الابحاث الجاهزه المسروقة وبيعها لكسب الرزق. بعد ان ابت الجامعه بعدم التعاطى مع الابحاث الغير شرعية و اعتماد عملية تاهيل الطالب بالاعتماد على نفسهم . عفوا يا اخى كاتب المقاله اننى من خلال قرائتى لمقالك السابق في موقع أخر و الردود من الطلبة علمت بانك صاحب مكتبه فينيسيا لبيع الأبحاث المسروقة التى تحاربها الهيئات الأكاديمية بفلسطين. ما مصلحتك من هذا الموضوع الذى اثرته ما هو واضح وصريح انك لم تعد تستفيد من الطلبه فيما يخص بيع الابحاث الجاهزه الغير شرعية .قد يكون ذلك انت اولا واخيرا مستفيد من الجامعه وعملك معتمد عليها فلماذا هذا . كما اود ان انوه لاعضاء هذا الموقع الموقر بان لا ينجرو وراء التشويهات التى تسىء للوطن عامة و للتعليم خاصه بما يضر بالمصلحه العامه وتحقق مأرب خاصه بتجار الأبحاث قد تكون فى نفس يعقوب .الكل يعرف بان مكتبة فينيسيا في رفح المملوكة من الكاتب سامي الأخرس تقوم ببيع الابحاث الجاهزه و المسروقة فهذه اساءه للعمليه التعليميه فى فلسطين اكثر من الاساءه لتاجرالابحاث الجاهزه و المسروقة كا سامي الأخرس لان هذا النوع من التجارة نتيجة الحصار المفروض على غزه يتيح ويبيح للمتاجره بدماء الناس وعقول الناسى وتدمير القوى البشريه وتجهيلهم ويا روح ما بعدك روح . لعدم الانجرار وراء ما يشوه ايا من مقدرات المجتمع ان الجامعه من حقها التعاطى بجديه مع الطلبه من ناحية الاعتماد على انفسهم فى انجاز ابحاثهم بشكل مستقل و علمي حتى يتم تأهيلهم ويكونو على قدر من المسئوليه التى سيحملونها بعد تخرجهم من خلال عملهم فى مجال تخصصهم .ومن حق الاخ سامي الأخرس الذى كتب مقالته بهذ الخصوص ان يدافع عن رزقه اذا كان شرعيا! و لا يدمر الطلبة ولكن باسلوب صحيح يخدم و يساهم فى تطوير الطالب و العمليه التعليميه و ليس بالتشويه على الجامعات و الكوادر العلمية و الوطنية لان ذلك مردود عليه لانه تجنى على على الناس ظلما و بهتانا