بن عروس : "كبارنا في اعيننا ..وبر الوالدين في قلوبنا" عنوان تظاهرة متعددة الفقرات لفائدة المسنين    الميناء التجاري بجرجيس مكسب مازال في حاجة للتطوير تجاريا و سياحيا    عاجل: قائمة المتفوقين في بكالوريا 2025... أرقام قياسية وأسماء لامعة!    نسبة النجاح في الدورة الرئيسية لبكالوريا 2025 تبلغ 37,08 بالمائة    نتائج بكالوريا 2025: نظرة على الدورة الرئيسية ونسبة المؤجلين    صفاقس: 100% نسبة نجاح التلاميذ المكفوفين في باكالوريا 2025    "نيويورك تايمز": المرشد الإيراني يتحسّب من اغتياله ويسمّي خلفاءه    مبعوث بوتين إلى الشرق الأوسط يحذر من المساس بمحطة بوشهر الإيرانية    بطولة برلين للتنس: انس جابر تنسحب رفقة باولا بادوسا من مواجهة نصف نهائي الزوجي    كأس العالم للأندية 2025: ريال مدريد يواجه باتشوكا المكسيكي والهلال يلتقي سالزبورغ النمساوي    عاجل: وزارة الفلاحة تحذّر التونسيين من سمك ''ميّت''    عاجل/ نفوق أسماك بشواطئ المنستير.. ووزارة الفلاحة تدعو إلى الحذر..    المهدية : تنفيذ عمليات رقابية بالمؤسسات السياحية للنهوض بجودة خدماتها وتأطير مسؤوليها    Titre    عاجل: بداية الإعلان عن نتائج الباكالوريا عبر الإرساليات القصيرة    الدورة 56 لمهرجان الساف بالهوارية ستكون دورة اطلاق مشروع ادراج فن البيزرة بالهوارية ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي لليونسكو (مدير المهرجان)    المنستير: انطلاق المسابقة الدولية في التصوير الفوتوغرافي والفيديو تحت الماء بعد تأجيلها بيوم بسبب الأحوال الجوية    النجم التونسي محمد مراد يُتوّج في الدار البيضاء عن دوره المؤثّر في فيلم "جاد"    مدنين: 56 مريضا ينتفعون من عمليات استئصال الماء الابيض من العيون في اليوم الاول لصحة العيون    باجة : إجراء 14 عملية جراحية مجانية على العين لفائدة ضعاف الدخل [صور + فيديو ]    محسن الطرابلسي رئيسا جديدا للنادي الإفريقي    قبلي: اجراء 37 عملية جراحية مجانية لازالة الماء الابيض في اطار اليوم الوطني الاول لصحة العيون    الزيت البيولوجي التونسي ينفذ إلى السوق الأمريكية والفرنسية بعلامة محلية من جرجيس    "هآرتس": تحرك قاذفات أمريكية قادرة على تدمير "فوردو" الإيرانية    تعمّيم منصة التسجيل عن بعد في 41 مكتبا للتشغيل بكامل تراب الجمهورية    الكاف: لأول مرة.. 20 عملية جراحية لمرضى العيون مجانا    جندوبة: وزير السياحة يتابع استعدادات الجهة للموسم السياحي ومدى تقدّم عدد من المشاريع السياحية والحرفية    فيديو من ميناء صيادة: نفوق كميات هامة من الأسماك بسبب التلوث    أردوغان: متفائلون بأن النصر سيكون إلى جانب إيران    قبلي: حادث مرور يودي بحياة جزائري وإصابة مرافقه    وزير السياحة: التكوين في المهن السياحية يشهد إقبالاً متزايداً    عاجل/ ترامب يمهل ايران أسبوع لتفادي الضربات الامريكية المحتملة..    جامعة تونس المنار تحرز تقدما ب40 مرتبة في تصنيف QS العالمي للجامعات لسنة 2026    اليوم: أطول نهار وأقصر ليل في السنة    توقيع اتفاقية قرض بقيمة 6,5 مليون أورو لإطلاق مشروع "تونس المهنية"    وزارة الثقافة تنعى فقيد الساحة الثقافية والإعلامية الدكتور محمد هشام بوقمرة    الفنان أحمد سعد يتعرض لحادث سير برفقة أولاده وزوجته    القصرين: بطاقات إيداع بالسجن في قضية غسيل أموال مرتبطة بالرهان الرياضي    طقس السبت.. ارتفاع طفيف في درجات الحرارة    مدنين: اختصاصات جديدة في مهن سياحية وانفتاح على تكوين حاملي الإعاقة لأول مرة    اليوم: الإنقلاب الصيفي...ماذا يعني ذلك في تونس؟    الاحتلال يضرب وسط إيران.. قصف مبنى في قم وانفجارات في أصفهان    إغتيال قائد لواء المسيّرات الثاني بالحرس الثوري الإيراني    الانقلاب الصيفي يحل اليوم السبت 21 جوان 2025 في النصف الشمالي للكرة الأرضية    بايرن ميونخ يفوز على بوكا جونيور و يتأهّل إلى ثمن نهائي كأس العالم للأندية (فيديو)    بعد فوزه على لوس أنجلوس... الترجي الرياضي يدخل تاريخ كأس العالم    أسرة عبد الحليم حافظ تُقاضي مهرجان "موازين" الدولي بالمغرب    وزير الاقتصاد.. رغم الصدمات تونس لا زالت جاذبة للاستثمارات    في اختتام مهرجان « Bhar Lazreg Hood» منطقة البحر الأزرق .. معرض مفتوح لفن «الغرافيتي»    باجة: نسبة تقدم الحصاد بلغت 40%.    الأحد: فتح المتاحف العسكرية الأربعة مجانا للعموم بمناسبة الذكرى 69 لانبعاث الجيش الوطني    السبت 21 جوان تاريخ الانقلاب الصيفي بالنصف الشمالي للكرة الأرضية    ارتفاع درجات الحرارة يسبب صداعًا مزمنًا لدى التونسيين    منصّة "نجدة" تساعد في انقاذ 5 مرضى من جلطات حادّة.. #خبر_عاجل    التشكيلة المحتملة للترجي أمام لوس أنجلوس    كاس العالم للاندية : ريال مدريد يعلن خروج مبابي من المستشفى    بطولة برلين : من هي منافسة أنس جابر اليوم الجمعة ؟    ملف الأسبوع...ثَمَرَةٌ مِنْ ثَمَرَاتِ تَدَبُّرِ القُرْآنِ الْكَرِيِمِ...وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



علوش: المصالحة المطروحة خيانة
نشر في الفجر نيوز يوم 02 - 02 - 2010

قال القيادي الفلسطيني البارز وأحد القيادات الأولى للثورة الفلسطينية ناجي علوش إن المصالحة الفلسطينية بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) بالشكل الذي تطرح به اليوم تسهم في تصفية القيادة الفلسطينية.
واعتبر في حوار مع الجزيرة نت أن جهود المصالحة تحاول الجمع بين طرف ما زال مصرا على القتال وطرف يصر على "الاستسلام"، واعتبر أن توقيع ورقة المصالحة اليوم يخدم "الطرف المستسلم"، وقال "لا تفاهم عندما تكون هناك خيانة".
وهذا النص الكامل للحوار:
كيف ترى الأزمة التي تمر بها القضية الفلسطينية اليوم، وأين ترى المشكلة؟
الأزمة كبيرة ولم تبدأ اليوم، وإنما بدأت منذ العام 1948، وهي تتلخص في أن عدونا عدو ماكر وقد عمل بكل ما يستطيع ليمتلك كل أسباب القوة السياسية والعسكرية والدولية في الوقت الذي كان فيه وضعنا غير مهيأ للعمل.
استطاع عدونا أن يبني مفاعلا نوويا، وأن ينتج قنابل ذرية وأسلحة جرثومية وجيشا كبيرا لم يبن لمحاربة الفلسطينيين فقط، بل كان لبنائه هدفان، الأول منع الجيوش العربية من أن تؤثر في مشروعه الاحتلالي، والثاني أن تخوض دولة العدو الصهيوني القتال إلى جانب الإمبريالية الأميركية والعالمية في الصراع مع الاتحاد السوفياتي قبل انهياره.
الأزمة ظهرت عندما جاءت حركة فتح وقالت إن حل القضية يجب أن يكون فلسطينيا، في حين كنا نقول إن الحل يجب أن يكون عربيا، وهذا ما عمق أزمة القضية الفلسطينية، لكن الأمور بدأت تنفرج عندما انتقل الفلسطينيون إلى الكفاح المسلح، وبدأت البنادق تصل إلى أيدي الشعب، فبدأ هناك اتجاه فلسطيني جديد لم يعد فلسطينيا منغلقا، ولا عربيا خياليا، بل أصبح واقعيا ومرتبطا بالواقع.
وظهر أن المقاومة هي أفضل الطرق للتعرف على العدو ومكامن قوته وضعفه، وبدأنا نكتشف أننا عندما نناضل ونقاتل نكون أكثر قوة منا ونحن نختلف ونتكلم على الأفكار.
هناك قوى في شعبنا ما زالت مؤمنة بأن حل القضية حل عربي، ويحتاج إلى قوى الأمة العربية، وهذا الحل ليس خاطئا، ولكنه غير قائم وغير واقعي، لأن الأنظمة العربية بدأت تتجه للانصياع للمخططات الهمجية الأميركية والتقرب من العدو الصهيوني ولم تعد تفكر كما كانت تفكر بالخمسينيات والستينيات تحت ضغط الجماهير بأنها يجب أن تستعد لمواجهة العدو الصهيوني.
نحن لا نتوقع من الآن فصاعدا حربا كحرب أكتوبر/تشرين الأول أو حرب العبور، لأن الأنظمة العربية مقتنعة اليوم بأن الحل حل أميركي، وبالتالي فهي تتجه يوما بعد يوم نحو الولايات المتحدة، بينما في رأيي أن العدو الرئيس للأمة العربية وللفلسطينيين هو الولايات المتحدة، والعدو الصهيوني مجرد تابع أو فرع من هذه القوة الإمبريالية المسيطرة على العالم.
تقول إن الأنظمة العربية لا زالت مقتنعة بالحل الأميركي، وكأنك تقول إنها جزء من المشكلة أكثر منها جزءا من الحل، إذن ما المطلوب فلسطينيا؟
المطلوب أولا التصميم على أن القتال هو الحل وأن أي حل لا يراهن على أن القتال هو الحل فهو حل استسلامي، وأنا منذ العام 1974 كتبت كتابا يؤكد أن القتال هو الذي سيقود للحل.
أما المساومة والتسوية فهو تصفية للقضية الفلسطينية، واليوم نحن نعيش مرحلة تصفية القضية الفلسطينية لولا إرادة بعض جماهير شعبنا وقواه التي تحافظ على خط القتال، ولولا هذه القوى لحدثت التصفية.
وما شاهدناه في غزة من قتال ومثله هو ما يؤخر التصفية، ورغم كل الضباب واليأس فإنه وما دام هناك مقاتلون مؤمنون فإن الخطر يتراجع شيئا فشيئا.
أما النظام العربي فمهمته الآن هي تنفيذ المخطط الأميركي بإيجاد حل عربي رسمي صهيوني لكي يصبح الوطن العربي كله مزرعة أميركية صهيونية تخضع العرب كما أخضعت الشعوب الأخرى.
النظام العربي لا يريد للفلسطينيين أن يكونوا مقاتلين بل يريدهم كما كانوا عام 1948 ينتظرون قائدا يأتي من بغداد أو دمشق أو القاهرة ليقول لهم كيف يقاتلون أو كيف يصالحون.
أما الشارع العربي فهو مع المقاومة ومع القتال بل والمشاركة في القتال، وبالتالي المطلوب اليوم حشد أكبر عدد من القوى التي تمتلك السلاح وتصمم على القتال وترفض الحل الأميركي رفضا قاطعا جازما لا تردد فيه، وتعبئة الشارع العربي ضد السياسة الرسمية العربية التي تسعى للاستسلام.
الانقسام الفلسطيني اليوم وانحياز بعض العرب للسلطة الفلسطينية ومشروع التسوية وانحياز البعض الآخر لحماس وقوى المقاومة وما بين ذلك من حصار لهذا الطرف ودعم طرف آخر ألا تراه ضارا بالقضية؟
الموضوع لم يبدأ الآن، منذ العام 1974 عندما اتخذ قرار في مؤتمر القمة بأن يكون العرب داعمين، كان الهدف من ذلك التنصل من القضية الفلسطينية ودفع الفلسطينيين لمد يدهم للعدو الصهيوني وللأميركان للتفاهم على الحل.
وهذه الأزمة ظلت تتفاقم وهي الآن في ذروتها، لأن القيادات الفلسطينية منذ العام 1974 وهي تسعى لدفع الطرف الرسمي العربي إلى أن يكون جزءا من التصفية.
موقف النظام العربي من التصفية ظهر في مبادرة السلام العربية في قمة بيروت عام 2002، وهذه المبادرة هي الشكل العربي للتصفية، وهو ما حول الأنظمة العربية إلى جزء من المؤامرة الدولية لتصفية قضية شعبنا.
ولكن الانقسام الفلسطيني اليوم يتسع، وهناك محاولات عربية حثيثة لجمع الطرفين الكبيرين للمصالحة، ما رأيك في جهود المصالحة العربية؟
الوضع الفلسطيني منقسم، ولكنه انقسام طبيعي لأنه انقسام فيه طرفان، طرف يقاتل ويصر على القتال، وطرف مستسلم مصر على الاستسلام، ومن الطبيعي أن يستمر هذا الانقسام ما دامت هناك قوى تصر على خط الاستسلام وترى فيه الخط الذي يجب أن يحتذى، ولو لم تكن حماس موجودة لبرز طرف فلسطيني آخر ورفض الاستسلام وقال إن القتال هو الحل.
هذا الانقسام طبيعي لا لأننا نريد له أن يستمر، بل نريد أن تحشد قوى شعبنا لنقاتل جميعا ونجبر العدو على أن يتراجع وأن يعترف بحقوقنا.
وهذا الانقسام بدأ منذ 1923 وتبلور عام 1935 عندما ابتكرت بعض العائلات الفلسطينية موقفا معاديا للقيادة الرسمية الفلسطينية وهي قيادة الحاج أمين الحسيني، بحجة أن هذه القيادة متشددة وأنها لا ترى سبيلا إلا القتال.
أما الآخرون فكانوا يرون أن التفاعل مع بريطانيا يمكن أن يحدث حلا للشعب الفلسطيني، وقاد ذلك إلى مأساة عام 1948 لأن القوى بدل أن تحتشد اختلفت، والحاج أمين الحسيني في ذلك الوقت لم يكن مخطئا بل كان يمثل الموقف الوطني.
وكأنك تقول إن التاريخ يعيد نفسه بالنسبة للانقسام الفلسطيني؟
نعم التاريخ يعيد نفسه، لأن عدونا عندما يعجز عن مواجهة قوة الشعب الفلسطيني يخترع النزاعات لمحاصرته، وعندما تطورت الحركة الفلسطينية وقامت ثورة عام 1936 التي استطاعت أن تسيطر على أجزاء كبرى من الأرض الفلسطينية وأن تضع العدو البريطاني الصهيوني في مأزق لجأت لخلق صراع داخلي بين العائلات الفلسطينية الكبرى وتحديدا عائلتي النشاشيبي والحسيني.
وأنا شاهدت بأم عيني في بيرزيت عندما كنت طفلا شبانا فلسطينيين كانوا يلبسون أحذية جديدة وملابس أنيقة ويحملون بنادق إنجليزية يقومون بتفتيش البيوت والبحث عن الثوار وشاهدت إعدام أحد الثوار، وهؤلاء كانوا يسمون بفرق السلام، وهؤلاء كانت تقودهم العائلات الفلسطينية المتفاعلة مع بريطانيا.
الآن نشاهد أن هناك من يريد أن يدفع الخلاف بين حماس وفتح إلى هذا المستوى.
الطرفان تقاتلا فعلا، ولكن من الطرف الذي يمثل فرق السلام التي تحدثت عنها؟
نعم هناك قيادات ترى أن لا حل إلا السلام، عبر الولايات المتحدة وعبر الاعتراف بالعدو الصهيوني وما يريده، والتفاهم معه على ما يريد.. الأجهزة الأمنية التي يكونها الجنرال دايتون وظيفتها كفرق السلام القديمة، أن تقتل المصممين على القتال، مع الأسف أن نقول إن التاريخ الفلسطيني يعيد نفسه، هذا مؤسف لكنه حقيقي.
ولكن هناك من يرى أن الانقسام ضار بالقضية الفلسطينية بغض النظر عن المسميات، لأن القضية تتآكل وتتدهور بينما الانقسام يكبر، وهناك مطالب شعبية فلسطينية بإنهاء هذا الانقسام، كيف ترى ذلك؟
هذا الموقف يخدم الطرف المستسلم، لأنه لا إمكانية للتفاهم عندما تكون هناك خيانة.
وكأنك تقول إن المصالحة بشكلها اليوم ضارة بالقضية الفلسطينية؟
المصالحة مطروحة اليوم بطريقة تقود إلى أن تصبح كل الأطراف الفلسطينية فرق سلام، وهذا الطرح هدفه تصفية القضية الفلسطينية وليس المحافظة عليها.
ولكن الانقسام ضار بالإنسان الفلسطيني الذي يعول عليه في أن يحمل المشروع الوطني، فالحصار يشتد في القطاع، وهناك جدار يبنى على الجانب المصري قد يخنق سبل الحياة وليس المقاومة فقط، ما رأيك؟
الهدف الأساسي من الخطة الأميركية التي يتبناها النظام العربي هو خنق المقاومة وقتلها، وأن تتبنى الجماهير هذا الخط القاتل للمقاومة.
هل تتفق مع من يقول إن أزمة الشعب الفلسطيني اليوم هي في قياداته أو بعضها على الأقل؟
نعم، لأن المطلوب هو أن تكون هناك قيادات على مستوى من الشجاعة لتواجه الوضع الراهن بشجاعة وتقدر على حشد الشعب.
الشعب يريد قيادات نوعية كعز الدين القسام الذي ذهب ب11 رجلا، وقرر أن يبدأ بالمقاومة وعندما اصطدم مع الحكومة الإنجليزية قال لرجاله موتوا شهداء ومات هو شهيدا.
المصدر: الجزيرة

تعليقات القراء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الجزيرة وإنما تعبر عن رأي أصحابها
17
وليد الدايل
السعودية
فلسطين لن ترجع إلا باشراك كل من يشهد ألا إلا الله وأن محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم فحتل فلسطين الآن لديه عقيدة تختلف عن الطرف الآخر وبدون العقيدة التي بعث بهما نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لا ولن تسترجع فلسطين ويبقى الصراع للمصلحة
16
اياد
سوريا
العرب أصبح حالهم مثير للشفقة عند البعض و مثير للسخرية عند البعض الاخر, لا تدرى ماذا يريدون بالضبط, فكما قال الرئيس المصري الحكيم فلا هم قاوموا ولا سلاما صنعوا ولكنى اتصور ومعى الكثيرون أن هناك بعض الأشخاص و الأنظمة يستفيدون من حالة الانقسام و يسعون لافساد مجهودات الشقيقة الكبري مصر
15
Maher
الى رد رقم 11 انت ابراهيم حمامي لكن مزيف
الرجاء نشر الملاحظة يا جزيرة...ان الرد رقم 11 لا يمكن أن يكون الدكتور ابراهيم حمامي الحقيقي..فالكل يعرف حمامي وموقفه من شلة أوسلو. انه عدوهم اللدود لانه يفضح دورهم الخياني
14
المرابطي
المغرب
صدقت يا علوش كل ما أتمناه هو تتنحى مصر الخائنة عن طريق المقاومة وعن القضية الفلسطينية بكاملها و تترك الفرصة لبعض الرؤساء العرب الأحرار أمثال الرئيس السوري بشار الأسد الذي أومن أن لو كان رئيسا لمصر لشهدنا مسارا مطمئنا للقضية الفلسطينية و لمستقبل الشعب الفلسطيني ...
13
ابوعاصم
فلسطين
أن جهود المصالحة تحاول الجمع بين طرف ما زال مصرا على القتال وطرف يصر على الاستسلام، واعتبر أن توقيع ورقة المصالحة اليوم يخدم الطرف المستسلم، وقال لا تفاهم عندما تكون هناك خيانة. وهذا الكلام صحيح 100% وألله يجيب اللي فيه خير , أرجو من قناة الجزيرة استضافة هذا الرجل في برنامج حواري قريبا
12
المرابطي
المغرب
صدقت يا علوش كل ما أتمناه هو تتنحى مصر (..) عن طريق المقاومة وعن القضية الفلسطينية بكاملها و تترك الفرصة لبعض الرؤساء العرب الأحرار أمثال الرئيس السوري بشار الأسد الذي أومن أن لو كان رئيسا لمصر لشهدنا مسارا مطمئنا للقضية الفلسطينية و لمستقبل الشعب الفلسطيني ...
11
ابراهيم حمامي
شكرا قناه الجزيره علي المقالات النوعيه
رائعه بكل المقاييس و المعاني يا قناه الجزيره . مثال رائع لجعل الناس يؤمنون برفض فكره المصالحه الا بما يتلائم مع مصالح حماس او داعميها. لكن التشكيك في القياده وتخوينها ليس الحل, اعتقد اذا ذهبت الجزيره الي اعداد الرأي العام الي المصالحه , سيكون هناك تقدم بدل من اشعال نار الفتن.
10
احمد بوخالد
الخائن
الخائن معروف عند كل المسلمين والمجاهدين معروفين أيضا ولا داعي للكلام الزائد ؟؟؟؟؟
9
maher
فعلاً ليست مصالحة بل خيانة
لقد كشف محمد نزال في برنامج بلا حدود عن بعض الوثائق للمخابرات الفلسطينية البائدة...انهم يخونوا الأمة أجمع وليس فلسطين وحدها....مع ذلك يتلقى عباس الدعم من الدول العربية وكلهم للخيانة عنوان...الجهاد والمقاومة أفشلت خطط الامريكان واليهود وأرجعت للامة عزتها وكرامتها بعد أن دنسها العملاء. ويجب التمسك بها. للأسف مصر تدعم الطرف الخائن بكل وقاحة من أجل العيل يستلم مكان أبوه
8
واحد من الناس
ونعم الرجال العظام
احب ان اشكر السيد/ علوش واقول له انا كاحد ابناء الشعب الفلسطينى اتقدم لك ولكل القيادات الشريفه التى عملت على تاسيس وغرز المقاومه بين ابناء شعبنا ضد العدو الصهيونى اتقدم لكم ولشهدائنا ولاسرانا ومصابينا بكل التحيه والاكبار لما قدمتموه للشعب من قبل واتمنى من الجزيرة استضافه السيد/علوش بلقاء خاص ليطلعنا على تاريخ ومسره القاده الكبار لينير لناالطريق من خلال مشاركته بسرد التاريخ المقاوم والسياسي والعسكرى للشعب الفلسطينى لكي نستخلص العبر من خبرات من سبقنا بكل الجوانب ولك جزيل الشكر يا ايها القائد علوش.
7
فتحي محمد احمد
الحل معروف
الحل الوحيد هو حل السلطه الفلسطينيه
6
علي فواز السيلاوي
شعارات وخزعبلات
من الغريب فعلا بعد كل الذي حدث خلال العقود الماضية أن يواصل علوش ومن هم مثله التغني بالشعارات. أي أنتم من أرض الواقع يا صديقي؟ من الذي سيقاتل؟ ويقاتل من؟ تمسك طفولي بالشعارات فيما العدو يقضم الأرض ويرسخ من كيانه على الأرض. الإستاذ علوش والثوريين الشعاراتيين ساهموا في الوصول إلى ما نحن فيه, وشكرا
5
معتصم
الاردن
هذا تحليل الواقع الحقيقي هناك فرق ما بين الايمان والكفر ولا يصح ان يجتمعا
4
سورية
syria
كلام صحيح، ما يفعله عباس هو الاستسلام و الذل ، نعم المقاومة ثم المقاومة ثم المقاومة هي الطريق الصحيح للتحرير
3
سهيل
بلاد العرب
لن ازيد على ما قلت استاذ ناجي علوش ولن انقص كذلك 0((ياليت عندنا عشره قياديين مثلك استاذ علوش لكان وضعنا ثاني ياليت ياليت ))الله اكبر الله اكبر *
2
yousef
sweden
حماس تمادت في انقلابها الدموي علي ابناء شعبها المناضل وهاذا يخدم الاحتلال اكثر من خدمة القضية الفلسطينة التي اصبحت اليوم في مهب الريح رجوع حماس الي خط المقاومة واعتزال الكراسي التي لا تغني من جوع يخدم القضية اكثر , رحم الله ابو عمار واحمد ياسين
1
علاء المصرى
هناك فريقان فريق مقاومه وفريق استسلام
جهود المصالحة تحاول الجمع بين طرف مازال مصرا على القتال وطرف يصر على الاستسلام، واعتبر أن توقيع ورقة المصالحة اليوم يخدم الطرف المستسلم، وقال لا تفاهم عندما تكون هناك خيانة. فلقد انكشفت الاقنعه وظهر كلا على حقيقته من يقول الله غايتنا وتحرير الاقصى سبيلنا(حماس) ومن يقول الكرسى غايتنا والاستسلام سبيلنا (عملاء فتح)


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.