علمت «الشروق» من مصادر مطلعة أن البوليس الدولي (الإنتربول) أجاب السلطات القضائية التونسية رسميا بإدراج زين العابدين بن حمدة بن علي ضمن قائمة المطلوبين دوليا وذلك بعد أن وجه أحد قضاة التحقيق بالمحكمة الابتدائية بتونس مراسلة إلى «الإنتربول» متعلقة باتهام بن علي بالتورط في جرائم قتل. وهكذا يصبح رسميا الرئيس المخلوع مطلوبا دوليا ومن كافة أجهزة البوليس العالمية.