قال الداعية عادل العلمي أن هناك وجوها اعلامية تتمادى في إستفزاز مكونات شعبنا المسلم الأبي في تونس بلاد إبن زياد والإمام سحنون وإبن أبى زيد القيرواني عبر نشر الالحاد والشرك الجلي ،تحت غطاء التحرروالفكر الحداثى. وخص العلمي بالذكر ميا القصوري "التي تسخر من النساء الريفيات رمز العفة والاصالة" حسب تعبيره واضاف "انها (مايا) تزعم أنها تمثلهن هي وشبيهاتها من الحدثيات ،وذلك بالتبجح بالعهر عبر الفضائيات ." ويواصل هذا الداعية أن مايا طالبت بحذف نص شرعي ،بصلافة وصفاقة وجرأة على رب الأرض والسماوات. بزعمها أنه "للذكر مثل حظ الأنثنيين"قرآن ،يظلم المرأة ويناقض حقها في المساوات