نشر الموقع الالكتروني "نواة" على صفحات التواصل الاجتماعي أن فريق عمله مهدد بالاغتيالات ويحمل وزارة الداخلية المسؤولية. ويشار إلى أن معلومات تواترت في الفترة الأخيرة مفادها أن مجموعة "نواة"وخاصة رمزي بالطيبي مدرجون بطريقة مباشرة وعاجلة على قائمة الاغتيالات وقد وردت التهديدات على خلفية عمل استقصائي نشره الموقع سابقا إلى جانب القيام بتحقيق آخر حاليا. وأكد البيان المنشور على أن التهديدات حتى وإن وضعت موضع التنفيذ فإنها لن تغير شيئا في التزامهم بالعمل على كشف الحقائق وأنهم ماضون نحو إنهاء التحقيق الحالي ونشره. وحمل فريق العمل وزارة الداخلية والسلطات المختصة مسؤولية أي اعتداء قد يطال أي فرد من المجموعة وذكرت أن رمزي بالطيبي مثل أمام قاضي التحقيق في قضية اغتيال شكري بلعيد كشاهد وهو ما يجعل حمايته ضرورية.