أفاد أحمد الصديق القيادي في الجبهة الشعبية "للجريدة" أن الوقفة الاحتجاجية التي انتظمت اليوم الاربعاء 27 فيفري 2013 شملت فضاءات أمام مقرات السيادة في كل جهات الجمهورية وفي تونس الكبرى أمام مقر وزارة الداخلية. وأكد على ضرورة الضغط المتواصل على السلط المعنية من خلال التحركات الاحتجاجية لكشف الجناة الحقيقيين في عملية اغتيال الشهيد شكري بلعيد لأنها أصبحت قضية رأي عام مضيفا ان عملية التشخيص التي تمت أمس فيها جانب من "التمسرح" معربا عن تخوفه من أن يكون هناك توجه للكشف عن جزء فقط من الحقيقة.