أفادتنا المحامية راضية نصراوي في اتصال هاتفي جمعها ب"الجريدة" أن ابنة الرجل ضحية أحداث باب سويقة اتصلت بها لغرض اعادة فتح الملف وتقديم شكوى ضد مرتكبي هذه الحادثة التي راح ضحيتها حارس لجنة التنسيق لكنها لم تتسلم القضية بشكل نهائي بعد. وتعود الحادثة الى نهاية الثمانينات عندما عمد "المعتدين" إلى شد وثاق الرجل وهو حارس للجنة تنسيق باب سويقة وسكب البنزين عليه واشعال النار فيه. يذكر أن أصابع الاتهام وجهت حينها الى ابناء الاتجاه الاسلامي أو النهضة حاليا.