توفي شاب تونسي في أواخر العشرين من عمره بسوريا بعد أن عزم الجهاد هناك . الشاب في مقتبل العمر غرر به أحد الأيمة بالمساجد ليوهمه بأن في قتله لإخوانه السورين "ثواب " و في إنتظاره "الجنة " . و للتذ كير فقد عرّضت القناة السورية صورا للجهادين التونسين ممن إعتبرت الحكومة التونسية الحالية قد أرسلتهم خاصة مع العدد الكبير لجوازات السفر للشاب التونسين الذين صادرتهم الحكومة السورية و تم عرضهم في نشرات الإخبارية السورية.