الجريدة أفاق الأستراليون صباح اليوم على وقع صدمة عنيفة طالعوها على صحفهم الصادرة صباح اليوم الإثنين من خلال صور لمواطن أسترالي من أصل لبناني تحول هو وعائلته للقتال في العراق ثم في سوريا. الصور نشرها هو بنفسه على تويتر لإبنه البالغ من العمر 7 سنوات وهو يحمل رأسا مقطوعة لشخص تم ذبحه بوحشية على يدي والده. وفي الحقيقة تقول صحيفة "ذي أستراليان" الصورة هي واحدة من عديد الصور التي نشرها الأب لإبنه وهو يحمل رؤوسا آدمية مقطوعة.