قال مسؤولون صينيون إنهم يريدون أن "تلعب" الصين دورا إيجابيا بين الفلسطينيين والإسرائيليين وإعادتهم إلى طاولة الحوار والتفاوض... الصين التي وقفت ضدّ إصدار قرار يدين فظائع النظام السوري وجرائمه تريد الآن أن "تلعب" ...لكن هل مازالت لها المصداقية الكافية التي تجعل منها وسيطا محايدا وفاعلا؟ أما اللعب فلتلعب مثلما تشاء...فالسياسة هي في نهاية الأمر "لعب عيال"