بقيادة بوجلبان.. المصري البورسعيدي يتعادل مع الزمالك    قضية منتحل صفة مسؤول حكومي.. الاحتفاظ بمسؤول بمندوبية الفلاحة بالقصرين    مخاطر الاستخدام الخاطئ لسماعات الرأس والأذن    صفاقس تُكرّم إبنها الاعلامي المُتميّز إلياس الجراية    سوريا... وجهاء الطائفة الدرزية في السويداء يصدرون بيانا يرفضون فيه التقسيم أو الانفصال أو الانسلاخ    مدنين: انطلاق نشاط شركتين أهليتين في قطاع النسيج    في انتظار تقرير مصير بيتوني... الساحلي مديرا رياضيا ومستشارا فنيّا في الافريقي    عاجل/ "براكاج" لحافلة نقل مدرسي بهذه الولاية…ما القصة..؟    الاحتفاظ بمنتحل صفة مدير ديوان رئيس الحكومة في محاضر جديدة من أجل التحيل    الطبوبي في اليوم العالمي للشغالين : المفاوضات الاجتماعية حقّ ولا بدّ من الحوار    ملف الأسبوع.. تَجَنُّبوا الأسماءِ المَكروهةِ معانِيها .. اتّقوا الله في ذرّياتكم    خطبة الجمعة .. العمل عبادة في الإسلام    انهزم امام نيجيريا 0 1 : بداية متعثّرة لمنتخب الأواسط في ال«كان»    نبض الصحافة العربية والدولية... الطائفة الدرزية .. حصان طروادة الإسرائيلي لاحتلال سوريا    الوضع الثقافي بالحوض المنجمي يستحق الدعم السخي    أولا وأخيرا: أم القضايا    المسرحيون يودعون انور الشعافي    إدارة ترامب تبحث ترحيل مهاجرين إلى ليبيا ورواندا    المهدية: سجن شاب سكب البنزين على والدته وهدّد بحرقها    الجلسة العامة للبنك الوطني الفلاحي: القروض الفلاحية تمثل 2ر7 بالمائة من القروض الممنوحة للحرفاء    الكورتيزول: ماذا تعرف عن هرمون التوتر؟    انتخاب رئيس المجلس الوطني لهيئة الصيادلة رئيسا للاتحاد الافريقي للصيادلة    لماذا يصاب الشباب وغير المدخنين بسرطان الرئة؟    وزير الإقتصاد وكاتب الدولة البافاري للإقتصاد يستعرضان فرص تعزيز التعاون الثنائي    مصدر قضائي يكشف تفاصيل الإطاحة بمرتكب جريمة قتل الشاب عمر بمدينة أكودة    عاجل/ تفاصيل جديدة ومعطيات صادمة في قضية منتحل صفة مدير برئاسة الحكومة..هكذا تحيل على ضحاياه..    الطب الشرعي يكشف جريمة مروعة في مصر    تونس العاصمة وقفة لعدد من أنصار مسار 25 جويلية رفضا لأي تدخل أجنبي في تونس    ارتفاع طفيف في رقم معاملات الخطوط التونسية خلال الثلاثي الأول من 2025    بالأرقام/ ودائع حرفاء بنك تونس والامارات تسجل ارتفاعا ب33 بالمائة سنة 2024..(تقرير)    إقبال جماهيري كبير على معرض تونس الدولي للكتاب تزامنا مع عيد الشغل    وزير الصحة: لا يوجد نقص في الأدوية... بل هناك اضطراب في التوزيع    عاجل/ مجزرة جديدة للكيان الصهيوني في غزة..وهذه حصيلة الشهداء..    الطبوبي: انطلاق المفاوضات الاجتماعية في القطاع الخاص يوم 7 ماي    نحو توقيع اتفاقية شراكة بين تونس والصين في مجال الترجمة    يوم دراسي حول 'الموسيقى الاندلسية ... ذاكرة ثقافية وابداع' بمنتزه بئر بلحسن بأريانة    البطولة العربية لالعاب القوى للاكابر والكبريات : التونسية اسلام الكثيري تحرز برونزية مسابقة رمي الرمح    بطولة افريقيا للمصارعة بالمغرب: النخبة التونسية تختتم مسابقات صنفي الاصاغر والصغريات بحصيلة 15 ميدالية منها 3 ذهبيات    توقيع عدد من الإصدارات الشعرية الجديدة ضمن فعاليات معرض تونس الدولي للكتاب    عاجل/ المُقاومة اليمنية تستهدف مواقع إسرائيلية وحاملة طائرات أمريكية..    تونس العاصمة مسيرة للمطالبة بإطلاق سراح أحمد صواب    صادم: أسعار الأضاحي تلتهب..رئيس الغرفة الوطنية للقصابين يفجرها ويكشف..    التوقعات الجوية لهذا اليوم..طقس حار..    قيس سعيد: ''عدد من باعثي الشركات الأهلية يتمّ تعطيلهم عمدا''    محمد علي كمون ل"الشروق" : الجمهور على مع العرض الحدث في أواخر شهر جوان    توجيه تهمة 'إساءة استخدام السلطة' لرئيس كوريا الجنوبية السابق    منذ سنة 1950: شهر مارس 2025 يصنف ثاني شهر الأشد حرارة    كأس أمم إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة للسيدات: المنتخب المغربي يحرز لقب النسخة الاولى بفوزه على نظيره التنزاني 3-2    وفاة أكبر معمرة في العالم عن عمر يناهز 116 عاما    منظمة الأغذية والزراعة تدعو دول شمال غرب إفريقيا إلى تعزيز المراقبة على الجراد الصحراوي    معز زغدان: أضاحي العيد متوفرة والأسعار ستكون مقبولة    زراعة الحبوب صابة قياسية منتظرة والفلاحون ينتظرون مزيدا من التشجيعات    مباراة برشلونة ضد الإنتر فى دورى أبطال أوروبا : التوقيت و القناة الناقلة    في تونس: بلاطو العظم ب 4 دينارات...شنوّا الحكاية؟    اتحاد الفلاحة: أضاحي العيد متوفرة ولن يتم اللجوء إلى التوريد    رابطة ابطال اوروبا : باريس سان جيرمان يتغلب على أرسنال بهدف دون رد في ذهاب نصف النهائي    سؤال إلى أصدقائي في هذا الفضاء : هل تعتقدون أني أحرث في البحر؟مصطفى عطيّة    أذكار المساء وفضائلها    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الوسط التونسية تنشر تقريرا جديدا للجنة العربية لحقوق الانسان
نشر في الوسط التونسية يوم 16 - 07 - 2007


اللجنة العربية لحقوق الإنسان
ARAB COMMISSION FOR HUMAN RIGHTS
COMMISSION ARABE DES DROITS HUMAINS
International NGO in special Consultative Status with the Economic and Social Council of the United Nations
أوقف البروفسور المنصف بن سالم وزوجته السيدة حليمة وابنه الأصغر إضرابهم عن الطعام ليلة الجمعة الحزينة بعد أسبوعين من بدئه نزولا عند مناشدة العديد من المنظمات الحقوقية والشخصيات الديمقراطية التي ألحت عليهم بذلك، ظنا بسلامتهم الجسدية نظرا للأمراض التي يعانون منها على أن تكمل تحركها من أجل استرداد حقوقهم وكرامتهم. هذا الإضراب عن الطعام بدا كالرصاصة الأخيرة بعد طول معاناة استمرت تسعة عشر سنة عرفت فيها هذه العائلة كل أنواع القهر والجور وانتهاك الحقوق. خاصة أن علامة مثل البروفسور بن سالم كان يفترض بدولة تحترم نفسها وتستحق هذه الصفة أن تفتح أمامه كل سبل العطاء واستثمار إمكانيات عالم من طراز كبير لما فيه خير أبناء بلده قبل أن يكون لإعلاء شأنه. هذا العلامة الذي أنشأ كلية أغلقت أبوابها في وجهه، كان يتحدث عن طلابه المغيبين في غياهب السجون عندما رجوناه توقيف إضرابه مطالبا إيانا بأن لا ننساهم ولو لم نذكر أسماءهم، مؤكدا بذلك على الأخلاق العالية التي يتحلى بها هذا العالم والتي منها الإيثار والغيرية.
عن معاناته الشخصية والعائلية، يلفت الدكتور المنصف بن سالم النظر لها في رسالة يقول: لقد حرمت من حقوق كثيرة: أجور، تأمين على المرض، مراسلات، حرية تنقل، جواز سفر، أحيانا هاتف، خدمات بلدية... وقضيت سنة تحت أنظار البوليس يلاحقني أينما كنت، منها أكثر من سنوات ومنزلي محاصر بالبوليس على الدوام. فلا أحد يزورني ولا أزور أحدا ولا أقدر على تبادل التحية مع أحبابي وأصدقائي وجيراني...( بعد ذلك) وطيلة سنوات في السجن حرمتني هذه السلطة من كل أدوات القراءة والكتابة ومنعتني بالقوة من زيارة أمي وهي على فراش الموت. كما تعرضت عائلتي (من جملة ما تعرضت له) إلى حادث مرور أدى لإعاقة دائمة لابني الأصغر قدرت ب 0 بالمائة.
للأسف مثال هذه الشخصية ليس الأول ولن يكون الأخير. اللائحة طويلة وهو ليس سوى واحد من شريحة واسعة من مناضلين لم يمارسوا العنف وآثروا التضحية بما يملكون من قوة وبطرق سلمية لإخراج بلدهم من الدرك الذي أوصله إليه نظام فاسد ومفسد. نظام قمعي لا يتوانى عن ارتكاب كل الآثام بحق من يخالفه الرأي. بالوقت عينه يلجأ لذر الرماد في العيون وتضليل الرأي العام الدولي باتخاذ بعض الخطوات التمويهية من مثل إطلاق بعض المساجين السياسيين الذين استوفوا غالبية أحكام سجنهم. كذلك التهويل بخطر المعارضة، خاصة الإسلامية منها والمتمثلة بحزب النهضة، في زمن لم يعد يكسبه كما بالسابق مثل هذا التهويل دعم الأطراف الدولية التي ناصرته في حقبة التسعينات. مع ذلك تستمر منذ ما يزيد عن خمسة عشر سنة مأساة استنزفت طاقات بشرية جمة قدمت الكثير من التضحيات. تضحيات من أجل تمكين المجتمع من ممارسة حرياته وحقوقه، والتمتع بحياة سياسية تبنى على المشاركة الواسعة للشعب واحترام ارادته في صياغة مشروع مجتمعي مدني حديث دون استهدافه في أرزاقه وحقوقه الأساسية.
أما من عرف من هؤلاء المناضلين السجن وهم آلاف، فحدث ولا حرج. لقد أدت حملات الاعتقال العشوائية والمحاكم العسكرية الجائرة والمحاكمات الصورية والقوانين الاقصائية والمعاملات الاستثنائية والتعذيب الوحشي والشهادات المنتزعة بالقوة واللجوء للعنف الشديد انتقاماً وتشفياً لتسبب الكثير من الضحايا. فالبعض وافته المنية والبعض الآخر أصيب بعاهات دائمة وإعاقات بين: شلل وفقدان حواس سمع أو بصر أو اختلال العقلي ومرض النفسي أو حتى الوفاة فيما بعد الخروج من السجن جراء الإصابة بأمراض خطرة. نذكر من هؤلاء الضحايا القابع منهم إلى اليوم في السجن: السادة ، الحبيب اللوز، فتحي العيساوي، وفرج الجمي، أو من أطلق سراحهم في حالة تدهور صحي خطير كالسادة: ال وزياد الدولاتي وآخرون كثيرون أصيبوا بعاهات دائمة كالسكري والكلي والربو وأمراض القلب والمعدة والأعصاب.
وكأن التعذيب والحبس الانفرادي والمعاناة داخل السجن لم يكفي، فكان بعد الخروج منه صنوف أخرى من التنكيل كالمراقبة الإدارية المجحفة أو التهجير القسري أو الحرمان من العمل عبر تهديد أرباب العمل أو بالاستدعاء المتكرر لمخافر الشرطة وغيره من أنواع التنكيل اليومي الذي يستهدف محاصرة الضحية بكل معنى الكلمة وقذفها خارج الزمن والتاريخ. بمعنى آخر مورس بحق الضحايا كل ما يمنع انخراطهم في حركة المجتمع وإعادة تأهيلهم، بما يمكن أن يدفعهم بالتالي للإحباط أو العنف أو الموت البطيء. بذلك يعتبر وضع الجسد في موضع الخطر عند الدخول في إضراب عن الطعام بمثابة الصرخة الأخيرة التي بقيت للضحية للفت أنظار العالم لمعاناتها بعد مسلسل التنكيل والتعذيب والتجهيل والتضييق والتعتيم والتجويع والتشريد.
أما العائلات، فالثمن الذي أسدته وما زالت بدون جرم كبير جدا، ابتداء من التجويع والمحاصرة الاقتصادية والملاحقة القضائية إلى الإهانات الشخصية والضغوطات النفسية وظروف زيارات السجن التي تعتبر بمثابة كابوس مادي ومعنوي للأهالي.
في تونس على وجه الخصوص، وليس بمعزل عن العالم العربي ككل للأسف وإن بدرجات متفاوتة، تنتهك الحقوق بشكل واسع وتصادر الحريات ويزج بالمعارضين في السجون أو يهجرون إلى المنافي، كما يتم تزييف الانتخابات والعبث بالدستور والقوانين وتأليه الحاكم وإرهاب المواطنين وتهميش القضاء وتطويع المؤسسات واحتكار وسائل الإعلام والعبث بالثروة الوطنية من قبل النافذين في أعلى الهرم السياسي والتفريط بالممتلكات العامة وإغراق البلاد بالديون، الخ. في حين لا يتمتع المواطن في وضع كهذا بمزية المواطنة إذ عليه أن لا يرى ولا يتكلم وإلا أصبح في عرف النظام وأجهزته منبوذا ومتآمرا على مصلحة الوطن.
في تونس تحاصر المنظمات الحقوقية والمدنية، المرخص والتاريخي منها كالرابطة التونسية لحقوق الإنسان بشكل منهجي، ويمنع عن غير المرخص الحق في التواجد والنشاط. يتم التعبير عن ملاحقة التنظيمات بالاعتداء المتواصل على النشطاء، حيث وصل الأمر لحد التهديد بالقتل والمسّ بالسلامة الجسديّة لبعض الشخصيّات المعارضة البارزة، مثال عبد الرؤوف العيّادي، سمير ديلو، الأسعد الجوهري، حمّة الهمّامي، وأخيرا وليس آخرا، محمّد عبّو. هذا المحامي الذي ما زال مضربا عن الطعام من داخل سجنه بعدما ألقي القبض عليه جراء نشره لمقال على شبكة الانترنت. وبدوره وكي لا يكسروا قلمه الحر، دخل الصحفي سليم بوخذير منذ اسبوعين في إضراب عن الطعام بات يهدد حياته في ظل ما يعانيه من مضاعفات صحية خطيرة على القلب، وذلك من أجل الاحتجاج على قرار طرده من عمله في جريدة الشروق وما يتعرض له من مضايقات وتهديدات مستمرة ومن أجل التمسك بحقه في النشر وحقه الطبيعي في السفر. كذلك هناك مضربون آخرون عن الطعام، الكثيرون منهم داخل السجون وخاصة سجن برج الرومي وآخرون في السجن الكبير وهو البلد بأسره. (مع البيان تحديث لقائمة بالمعتقلين السياسيين تشمل المفرج عنهم حديثا).
في تونس، تشمل الممارسات القمعية أيضا التعرض لشرف وعرض وكرامة المعارضين عبر الثلم الرسمي الكاذب وتشويه السمعة بوسائل مزورة كما حصل مؤخرا مع الصحفية نزيهة رجيبة (أمّ زياد) وزوجها النائب السابق الأستاذ المختار الجلاّلي، أو الحملة الإعلاميّة الرخيصة ضدّ الأمين العامّ للحزب الديمقراطي التقدّمي الأستاذ أحمد نجيب الشابّي أو الحملة الأخرى التي استهدفت قبل أسابيع البرلماني السابق والإعلامي الدكتور أحمد القديدي..
لقد آن الأوان لكل القوى والتعبيرات الديمقراطية والمدنية والحقوقية للالتفات الجدي لما يجري في هذا البلد الذي حوله التضخم في الأجهزة الأمنية والانتشار الأفقي لوسائل تدخلها في الحياة العامة والخاصة إلى سجن كبير، لكن بوسائل حديثة وتقنيات متطورة وخطاب تشويهي لحقوق الإنسان قد ينطلي على السائح الساذج لكنه يكثف آلام ومآسي لمجتمع غني وخصب بطاقاته.
آن الأوان لإيقاف هذه الجرائم التي ترتكب مع كل مطلع شمس بحق هذا الشعب الذي يستحق العيش بكرامته منخرطا في الركب الحضاري بكل إمكانيات أبنائه من أجل خير المنطقة والبشرية.
باريس في //00
اللجنة العربية لحقوق الإنسان
C.A.DROITS HUMAINS - Rue Gambetta - 0 Malakoff - France
Phone: (-) 0- * Fax: (-) - *
Email: [email protected]
www.achr.nu & www.come.to/achr
قائمة بالمعتقلين السياسيين مع إشارة لأسماء من أفرج عنه أعدتها
قائمة بالمعتقلين السياسيين مع إشارة لأسماء من أفرج عنه أعدتها



Libéré le /0/0
Libéré le /0/0
Libéré le /0/0
0
Libéré le /0/0
محمد نجيب الغربي
0
Mohamed trabelsi
Maher Khalsi
Bardo
Borj Amri
ماهر الخلصي
Ramzi Khalsi
Messaadine
رمزي الخلصي
Abdennebi Berrabeh
Cite Ettahrir
عبد النبي بالرابح
Anouar Belalleh
أنور بللح
Lotfi Jebbari
لطفي الجباري
Khaled Drissi
خالد الدريسي
Hechmi Bekir
هاشمي بكير
Mohsen Mihoub
محسن ميهوب
0
Moncef Hjili
منصف حجيلي
0
Mondher Bjaoui
Denden
B.amri
منذر البجاوي
Khaled El Kout
Libéré le /0/0
خالد الكوت
Samir ben Tili
سمير بن تيلي
Mongi Khalfi
Ibn Kaldoun
Libéré le /0/0
منجي الخلفي
Bechir Khalfi
بشير الخلفي
Mohieddine Ferjeni
Ben arous
محي الدين فرجاني
Abdelmajid Ghidhaoui
Libéré le /0/0
عبد المجيد غيضاوي
Abderraouf Draouine
Libéré le /0/0
عبد الرؤوف دراوين
Ferid Derouiche
فريد الدرويش
0
Sadek Chourou
الصادق شورو
0
Abderraouf Tounakti
عبد الرءوف التونكتي
Mounir Chergui
Kebbaria
B El Amri
منير الشرقي
Ali Ghodhbane
علي الغضبان
Houcine Ghodhbane
Ennadhour
حسين الغضبان
Noureddine Gandouz
نور الدين قندوز
Abdelkerim Baalouche
B El Amri
عبد الكريم بعلوش
Mounir Hannachi
Beb Souika
منير الحناشي
Mounir Riahi
Wardia
Libéré le /0/0
منير الرياحي
Khaled Riahi
Libéré le /0/0
خالد الرياحي
0
Ezzeddine Hammami
Libéré le /0/0
عز الدين الهمامي
0
Nejib Hraoui
نجيب الهراوي
Noureddine Amdouni
Tebourba
Ennadhour
نور الدين العمد وني
Med Ahmed Ghada
محمد أحمد غادة
Ridha Boukedi
Bardo
B El Amri
رضا البوكادي
Abderraouf Bedoui
Ettadhamoun
عبد الرؤوف البدوي
Ahmed Labiedh
أحمد لبيض
Sahbi Atig
B El Amri
الصحبي عتيق
Saber Hamrouni
Beb Assal
صابرالحمروني
Sadek Akkari
Bardo

0
Mohamed Bouazza
محمد بوعزة
0
Ferid Rezgui
فريد الرزقي
Fraj Jemi
فرج الجامي
Semi Nouri
سامي النوري
Sessi May
B El Amri
ساسي الماي
Wasfi Zoghlami
وصفي الزغلامي
Jemel Meyyara
جمال ميارة
Jelel Idriss
جلال ادريس
Jemeleddine Belgacem
جمال الدين بلقاسم
Kayes Nouile
قيس نوايلي
0
Kamel Hajjem
Libéré le /0/0
كمال الحجام
0
Kerim Harouni
Marsa
كريم الهاروني
Lamine Zidi
Libéré le /0/0
لمين الزيدي
Lassed EL Heni
Libéré le /0/0
لسعد الهاني
Lotfi Snoussi
B El Amri
لطفي السنوسي
Maatoug Lair
معتوق العير
Mansour Mrasni
منصور المراسني
Mohamed Gueloui
محمد القلوي
Mohamed Oun
محمد عون
Mohamed Akrout
0
Mohamed Cheikh Omar
محمد الشيخ عمر
0
Mohamed Habib Ayachi
Libéré le /0/0
محمد الحبيب العياشي
Ali Weslati
Libéré le /0/0
علي الوسلاتي
Mounir Hannachi
منير الحناشي
Abdelkader Said Fekhi
عبد القادر سعيد الفقي
Mohamed Said Fekhi
محمد سعيد الفقي
Omar Majdoub
عمر مجدوب
Mohamed Majdoub
محمد مجدوب
Chokri Ben Ayed
شكري بن عياد
Chokri Chelouati
شكري شلواطي
0
Hedi Boukthir
هادي بوكثير
0
Daniel Zarrouk
دانيال زروق
Mongi Mejri
منجي الماجري
Mounir Chebbi
منير الشابي
Fraj Ben Omar
فرج بن عمر
Tawfik Gharbi
توفيق الغربي
Taher Kohli
طاهر الكحلي
Mounir Gaith
Kairouan
منير غيث
Taher Hamouda
طاهر حمودة
Taher Ben Hlima
طاهر بن حليمة
0
Taha Begga
Libéré le /0/0
طه بقة
0
Kemel Hechmi
كمال الهاشمي
Abdallah Messaoudi
عبد الله المسعودي
Abdelbasset Slii
عبد الباسط الصليعي
Abdelkerim Abdelhamid
Libéré le /0/0
عبد لكريم عبد الحميد
Abdelhamid jlassi
عبد الحميد الجلاصي
Abdellatif Bouhjila
عبد اللطيف بو حجيلة
Abderrazak Mezgrichou
عبد الرزاق مزقريشو
Abdessalem Borchani
عبد السلام البرشاني
Nebil Nouri
نبيل النوري
00
Ali Chniter
علي شنيتر
00
0
Ali Zouaghi
علي الزواغي
0
0
Badreddine Chelbia
بدر الدين شلبية
0
0
Nessim Boujneh
نسيم بوجناح
0
0
Chaker Filali
شاكر فيلالي
0
0
Chedli Bechikh
شاذلي بالشيخ
0
0
Chedli Naccache
شاذلي النقاش
0
0
Fadhel Cherif
فاضل الشريف
0
0
Fadhel Ben Mahmoud
فاضل بن محمود
0
0
Farhat Lassoued
فرحات لسود
0
0
Ferid Aissaoui
فريد عيساوي
0
Noureddine Ben Jouida
نور الدين بن جويدة
Habib Chaib
حبيب شعيب
Hamadi Ben Abdelmalek
حمادي بن عبد الملك
Hichem Bennour
هشام بنور
Mohammed Abbou
محمد عبو
Wahid Srairi
وحيد الصرايري
Yassine Bettaaieb
ياسين بالطيب
Habib Essaidi
Libéré le /0/0
حبيب السعيدي
0
Hatem Zarrouk
حاتم زروق
0
Moncef Ouerghi
Libéré le /0/0
منصف الورغي
Mohamed Chennaoui
Libéré le /0/0
محمد الشناوي
Lotfi Najjar
لطفي النجار
Chokri Ayari
شكري العياري
Eryene Lembazaa
Libéré le /0/0
عريان المبزع
Hichem Saadi
Libéré le /0/0
هشام السعدي
Med hedi Mhedhebi
محمد الهادي المهذبي
BBizerte
Ahmed Bouazizi
Bizerte
أحمد البوعزيزي
Mahmoud Sahbeni
Bizerte
محمود السحباني
0
Ahmed Ibdelli
Bizerte
Libéré le /0/0
أحمد العبدلي
0
Mahmoud Bjaoui
Bizerte
محمود البجاوي
Nacer Bjaoui
Bizerte
Libéré le /0/0
ناصر البجاوي
Abdallah drissa
Bizerte
عبد الله إدريسة
Tawfik Fatnassi
Bizerte
Libéré le /0/0
توفيق الفطناسي
Semir Hannachi
Bizerte
سمير الحناشي
Sahbi Belgaied Hcine
Bizerte
الصحبي بلقايد حسين
Mohamed Hedi Bjaoui
Bizerte
محمد الهادي البجاوي
Noureddine Moumi
Bizerte
نورالدين المومني
Ibrahim Dridi
Bizerte
ابراهيم الدريدي
0
Bechir Louati
Bizerte
بشير اللواتي
0
Hechmi Mekki
Bizerte
Nacer Haj Salah
Bizerte
نصر الحاج صالح
Dhafer Zallazi
Bizerte
ضافر الزلازي
Ridha Saidi
Bizerte
رضا السعيدي
Jelel Kalboussi
Bizerte
جلال الكلبوسي
P t
------------------------------------------------------------------------
[http://www.tunisalwasat.com] صحيفة الوسط التونسية


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.