أخي الطالب أختي الطالبة: إن المتمعن جيدا في الوضع العام الذي يسود الجامعة التونسية وخاصة في السنوات الأخيرة التي تميزت بتضاعف لأعداد الطلبة، يلاحظ تعقيدات عدة في المناهج التعليمية التي أصبحت تراوح بين عدم الوضوح حينا والغموض أحيانا أخرى خاصة بعد تكرار التجارب التي تروج من خلالها وزارة الإشراف لإصلاح الجامعة وتحديثها فكان أولها إنشاء الشعب القصيرة وصولا إلى فرض نظام "أمد" الذي لا تزال معالمه غير واضحة بالنسبة للطالب والولي وحتى بعض الأساتذة المدرسين، وخاصة في ما مدى جاهزية البنية التحتية للجامعة والاقتصاد التونسيين لإنجاح مثل هذا النظام الذي لاقى عدة انتقادات في مهد نشأته في أوروبا. إذا فإن كل هذا سيلقي حتما بضلاله على الطلبة الذين يجدون أنفسهم مضطرين للدراسة ضمن شعب لا تتماشى مع ميولاتهم ومؤهلاتهم إضافة إلى أنها غالبا ما تكون لا صلة لها بسوق الشغل والحال أن غول البطالة أصبح يسيطر على جميع الأذهان بما أن الجامعة أصبحت تفرز ما يزيد عن خمسين ألف عاطل عن العمل من حاملي الشهائد العليا سنويا. ومن جانب آخر فإن الطالب وفي كل عودة جامعية يتعرض إلى شتى العراقيل المادية والمعنوية التي تؤثر عليه وعلى العملية التربية التأثير السلبي ومنها: × التعديات اليومية على الحريات الفردية(حرية اللباس،حرية التعبير...) × سنة سكن جامعية يتيمة بعدها يصبح الطالب فريسة للمبيتات والمنازل الخاصة. × التزايد المطرد لمتطلبات الدراسة الجامعية:سكن، أكل، نقل، طباعة، أنترنات...وخاصة أن ارتفاع الأسعار لم يقابله زيادة في قيمة المنحة الجامعية(لم تتعدى 550دينارا منذ سنوات) والتي لا تعمم على الطلبة بتعلات غير موضوعية أخي الطالب أختي الطالبة: إننا كطلبة مستقلون وبرؤيتنا المستقلة للعمل النقابي عن كل الأطراف وإيمانا منا بقداسة هذا العمل الإصلاحي وسعيا للتمثيل الحقيقي للطالب وتكريسا لمفهوم" الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" »إن أريد إلاّ الإصلاح ما استطعت و ما توفيقي إلا بالله عليه توكّلت و إليه أنيب » هود88 فإننا نتقدم للترشح لانتخابات المجلس العلمي (المرحلة الأولى ) في محاولة لتمثيلكم بكل إخلاص وسوف نطالب مبدئيا بالنقاط التالية: 1. تمكين الطالب من التوضيح الشافي لنظام "أمد". 2. الدفاع عن الحريات الفردية للطالب:حرية اللباس "الحجاب"و التعبير عن الرأي و العمل النقابي 3. حق الطالب في الانتفاع بخدمات الإعلامية والأنترنات. 4. المطالبة بتشريك الطالب بصفة جدية ومباشرة في المسائل البيداغوجية و العلمية (الامتحانات، سير الدروس, ضبط العطل ...). 5. العمل على تحسين وضعية الطالب بالمبيتات والمطاعم الجامعية. 6. المطالبة بتمكين الطالب من الأنشطة الثقافية الهادفة والملتزمة و المتماشية مع هويتنا العربية الإسلامية. 7. نصرة قضايانا العادلة و على رأسهم قضية فلسطين و العراق وأفغانستان و في كل شبر محتل. ... و في الختام نقول: لسنا الوحيدين على الساحة ولكن يمكن أن نكون في الطليعة اللهم أيدنا بالحق وأيد الحق بنا و الله من وراء القصد الطلبة المستقلون -------------------------------------------------------------------------------- قال تعالى: "ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون"( آل عمران 104) أخي الطالب أختي الطالبة: تمر الجامعة التونسية في السنوات الأخيرة بوضع يغلب عليه انفراد السلطة باتخاذ القرارات المحورية التي تمس الطالب والمؤسسة الجامعية والعملية التربوية عموما دون تشريك الأطراف المعنية بالأمر. فأمام غياب استشارة حقيقية للطالب والأساتذة الأكاديميين تم إسقاط عدة مشاريع مستوردة كان أولها فرض "الكاباس" ثم مشروع الشعب القصيرة -كلية العلوم مثال- وصولا إلى فرض النظام الجديد"إمد"الذي لا تزال معالمه جدّ غامضة على الجميع. إذا فإن كل هذا سيكون له التأثير السلبي على الطلبة الذين يجدون أنفسهم مضطرين للدراسة ضمن شعب لا تتماشى مع ميولا تهم ومؤهلاتهم وتكون غالبا بعيدة عن واقع سوق الشغل والحال أن كابوس البطالة أصبح المسيطر على جميع الأذهان ، كيف لا وعدد المتخرجين سنويا يفوق "50ألف" يضافون آليا إلى أعداد العاطلين عن العمل . ومن زاوية أخرى فإن طالب العلم يتعرّض في كل عودة جامعية لعدّة عراقيل مادية ومعنوية تأثر سلبا على مسيرته الدراسية. أخي الطالب أختي الطالبة: إننا وكطلبة مستقلين بالجامعة وبرؤيتنا الإصلاحية ومن منهجنا المستقل في العمل النقابي وسعيا منا للتمثيل الحقيقي للطالب وبعيدا عن كل أشكال السمسرة والحسابات الضيقة، وتكريسا لمفهوم "الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر". قال تعالى:«إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت و ما توفيقي إلا بالله عليه توكلت و إليه أنيب » (هود 88) فإننا نتقدم للترشح لانتخابات المجلس العلمي المرحلة الأولى و الثانية في محاولة لتمثيلكم بكل أمانة و إخلاص وسوف نطالب بالنقاط التالية : ü المطالبة بالتوضيح الشافي الكافي لكيفية سير الدروس و المعادلات وضبط طبيعة و رزنامة الامتحانات في نظام "إمد" . ü الدفاع عن الحريات الفردية باعتبارها خط لا يمكن النزول عنه مثل حرية اللباس"الحجاب" وحرية التدين والحق في التعبير عن الرأي . ü نؤكد على ضرورة إنشاء مركز صحي بالكلية و نستغرب مماطلة الإدارة في بعث هذا المرفق . ü تحسين البنية التحتية في الكلية ( مخابر,أجهزة إعلامية وإلكترونية و إنترنات ...) ü ضرورة توفير التأطير اللازم و التربصات و ضبط رزنامة الزيارات الميدانية((sorties ü الحق لكل طالب في النشاط الثقافي الملتزم دون تميز أو إقصاء. ü تشريك الطالب بصفة جدية في المسائل البيداغوجية ( سير الدروس , الامتحانات, العطل...) ü نحن مع المقاومة في كل شبر محتل من أرضنا العربية والإسلامية... اللهم أيدنا بالحق و أيد الحق بنا و الله من وراء القصد -------------------------------------------------------------------------------- أخي الطالب أختي الطالبة: إن المتمعن جيدا في الوضع العام الذي يسود الجامعة التونسية وخاصة في السنوات الأخيرة التي تميزت بتضاعف لأعداد الطلبة، يلاحظ تعقيدات عدة في المناهج التعليمية التي أصبحت تراوح بين عدم الوضوح حينا والغموض أحيانا أخرى خاصة بعد تكرار التجارب التي تروج من خلالها وزارة الإشراف لإصلاح الجامعة وتحديثها فكان أولها إنشاء الشعب القصيرة وصولا إلى فرض نظام "أمد" الذي لا تزال معالمه غير واضحة بالنسبة للطالب والولي وحتى بعض الأساتذة المدرسين، وخاصة في ما مدى جاهزية البنية التحتية للجامعة والاقتصاد التونسيين لإنجاح مثل هذا النظام الذي لاقى عدة انتقادات في مهد نشأته في أوروبا. إذا فإن كل هذا سيلقي حتما بضلاله على الطلبة الذين يجدون أنفسهم مضطرين للدراسة ضمن شعب لا تتماشى مع ميولاتهم ومؤهلاتهم إضافة إلى أنها غالبا ما تكون لا صلة لها بسوق الشغل والحال أن غول البطالة أصبح يسيطر على جميع الأذهان بما أن الجامعة أصبحت تفرز ما يزيد عن خمسين ألف عاطل عن العمل من حاملي الشهائد العليا سنويا. ومن جانب آخر فإن الطالب وفي كل عودة جامعية يتعرض إلى شتى العراقيل المادية والمعنوية التي تؤثر عليه وعلى العملية التربية التأثير السلبي ومنها: × التعديات اليومية على الحريات الفردية(حرية اللباس،حرية التعبير...) × سنة سكن جامعية يتيمة بعدها يصبح الطالب فريسة للمبيتات والمنازل الخاصة. × التزايد المطرد لمتطلبات الدراسة الجامعية:سكن، أكل، نقل، طباعة، أنترنات...وخاصة أن ارتفاع الأسعار لم يقابله زيادة في قيمة المنحة الجامعية(لم تتعدى 550دينارا منذ سنوات) والتي لا تعمم على الطلبة بتعلات غير موضوعية أخي الطالب أختي الطالبة: إننا كطلبة مستقلون وبرؤيتنا المستقلة للعمل النقابي عن كل الأطراف وإيمانا منا بقداسة هذا العمل الإصلاحي وسعيا للتمثيل الحقيقي للطالب وتكريسا لمفهوم" الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" »إن أريد إلاّ الإصلاح ما استطعت و ما توفيقي إلا بالله عليه توكّلت و إليه أنيب » هود88 فإننا نتقدم للترشح لانتخابات المجلس العلمي (المرحلة الأولى ) في محاولة لتمثيلكم بكل إخلاص وسوف نطالب مبدئيا بالنقاط التالية: 1. تمكين الطالب من التوضيح الشافي لنظام "أمد". 2. الدفاع عن الحريات الفردية للطالب:حرية اللباس "الحجاب"و التعبير عن الرأي و العمل النقابي 3. حق الطالب في الانتفاع بخدمات الإعلامية والأنترنات. 4. المطالبة بتشريك الطالب بصفة جدية ومباشرة في المسائل البيداغوجية و العلمية (الامتحانات، سير الدروس, ضبط العطل ...). 5. العمل على تحسين وضعية الطالب بالمبيتات والمطاعم الجامعية. 6. المطالبة بتمكين الطالب من الأنشطة الثقافية الهادفة والملتزمة و المتماشية مع هويتنا العربية الإسلامية. 7. نصرة قضايانا العادلة و على رأسهم قضية فلسطين و العراق وأفغانستان و في كل شبر محتل. ... و في الختام نقول: لسنا الوحيدين على الساحة ولكن يمكن أن نكون في الطليعة اللهم أيدنا بالحق وأيد الحق بنا و الله من وراء القصد الطلبة المستقلون محمد المحضي مرشح الطلبة المستقلون عن المرحلة الأولى كلية العلوم بقا بس -------------------------------------------------------------------------------- أخي الطالب أختي الطالبة: إن المتمعن جيدا في الوضع العام الذي يسود الجامعة التونسية وخاصة في السنوات الأخيرة التي تميزت بتضاعف لأعداد الطلبة، يلاحظ تعقيدات عدة في المناهج التعليمية التي أصبحت تراوح بين عدم الوضوح حينا والغموض أحيانا أخرى خاصة بعد تكرار التجارب التي تروج من خلالها وزارة الإشراف لإصلاح الجامعة وتحديثها فكان أولها إنشاء الشعب القصيرة وصولا إلى فرض نظام "أمد" الذي لا تزال معالمه غير واضحة بالنسبة للطالب والولي وحتى بعض الأساتذة المدرسين، وخاصة في ما مدى جاهزية البنية التحتية للجامعة والاقتصاد التونسيين لإنجاح مثل هذا النظام الذي لاقى عدة انتقادات في مهد نشأته في أوروبا. إذا فإن كل هذا سيلقي حتما بضلاله على الطلبة الذين يجدون أنفسهم مضطرين للدراسة ضمن شعب لا تتماشى مع ميولاتهم ومؤهلاتهم إضافة إلى أنها غالبا ما تكون لا صلة لها بسوق الشغل والحال أن غول البطالة أصبح يسيطر على جميع الأذهان بما أن الجامعة أصبحت تفرز ما يزيد عن خمسين ألف عاطل عن العمل من حاملي الشهائد العليا سنويا. ومن جانب آخر فإن الطالب وفي كل عودة جامعية يتعرض إلى شتى العراقيل المادية والمعنوية التي تؤثر عليه وعلى العملية التربية التأثير السلبي ومنها: × التعديات اليومية على الحريات الفردية(حرية اللباس،حرية التعبير...) × سنة سكن جامعية يتيمة بعدها يصبح الطالب فريسة للمبيتات والمنازل الخاصة. × التزايد المطرد لمتطلبات الدراسة الجامعية:سكن، أكل، نقل، طباعة، أنترنات...وخاصة أن ارتفاع الأسعار لم يقابله زيادة في قيمة المنحة الجامعية(لم تتعدى 550دينارا منذ سنوات) والتي لا تعمم على الطلبة بتعلات غير موضوعية أخي الطالب أختي الطالبة: إننا كطلبة مستقلون وبرؤيتنا المستقلة للعمل النقابي عن كل الأطراف وإيمانا منا بقداسة هذا العمل الإصلاحي وسعيا للتمثيل الحقيقي للطالب وتكريسا لمفهوم" الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" »إن أريد إلاّ الإصلاح ما استطعت و ما توفيقي إلا بالله عليه توكّلت و إليه أنيب » هود88 فإننا نتقدم للترشح لانتخابات المجلس العلمي (المرحلة الأولى ) في محاولة لتمثيلكم بكل إخلاص وسوف نطالب مبدئيا بالنقاط التالية: 8. تمكين الطالب من التوضيح الشافي لنظام "أمد". 9. الدفاع عن الحريات الفردية للطالب:حرية اللباس "الحجاب"و التعبير عن الرأي و العمل النقابي 10. حق الطالب في الانتفاع بخدمات الإعلامية والأنترنات. 11. المطالبة بتشريك الطالب بصفة جدية ومباشرة في المسائل البيداغوجية و العلمية (الامتحانات، سير الدروس, ضبط العطل ...). 12. العمل على تحسين وضعية الطالب بالمبيتات والمطاعم الجامعية. 13. المطالبة بتمكين الطالب من الأنشطة الثقافية الهادفة والملتزمة و المتماشية مع هويتنا العربية الإسلامية. 14. نصرة قضايانا العادلة و على رأسهم قضية فلسطين و العراق وأفغانستان و في كل شبر محتل. ... و في الختام نقول: لسنا الوحيدين على الساحة ولكن يمكن أن نكون في الطليعة اللهم أيدنا بالحق وأيد الحق بنا و الله من وراء القصد الطلبة المستقلون مراد التزركي مرشح الطلبة المستقلون عن المرحلة الأولى كلية العلوم الاقتصادية والتصرف بصفا قس