أفادت وزارة الشّؤون الخارجیة بأنّھا “بصدد المتابعة الحینیّة لتطوّرات الأحداث التي تشھدها حالیا جمھوریة مالي”. وأعربت في بلاغ أصدرته الخمیس 22 مارس 2012 عن انشغالھا “لما آلت إلیه الأوضاع في هذا البلد الشقیق” وعن أملھا في أن یعود الأمن والاستقرار إلى ربوعه في أقرب الآجال الممكنة طبقا للشرعیة. وأكّدت أنّ أفراد الجالیة التونسیة المقیمین بمالي بخیر وأنّھم على إتّصال دائم بالسفارة التونسیة بباماكو. المصدر: وات