شهدت الثلاثاء 1 جويلية 2014 الجلسة الأولى للبرلمان العراقي المنتخب فوضى دستورية ومشادات كلامية، انتهت بفشل في انتخاب رئيس للبرلمان وفض الجلسة. و عجز البرلمان العراقي المنتخب في جلسته الأولى إنتخاب رئيس له بحسب ما ينص الدستور، وفضت الجلسة التي عرفت فوضى دستورية ومشادة كلامية حيث تقرر عقد جلسة أخرى بعد أسبوع إذا توفرت شروط توافقية. وقال النائب مهدي الحافظ الذي ترأس الجلسة لكونه أكبر الأعضاء سنا "تعقد جلسة الأسبوع القادم إذا ما توفرت إمكانية للاتفاق"، علما أن الدستور ينص على أن يتم انتخاب رئيس مجلس النواب ونائبيه في أول جلسة.