على إثر مقتل الشاب التونسي عفيف شبيل في مدينة فيل بانت (Villepinte) الفرنسية وتأكيد السلطات الفرنسية تعرّضه إلى جريمة قتل بعد مدة من اختفائه، اوردت وزارة الشؤون الخارجية في بيان لها أنّها كلفت مصالحها القنصلية بباريس بمتابعة الأبحاث التي تُجريها الجهات الأمنية والقضائية الفرنسية لتحديد الظروف والملابسات التي ارتكبت فيها الجريمة. كما اكدت الوزارة في البلاغ أنها تُولي هذه الجريمة البشعة كل الأهميّة التي تستحقها وتساند عائلته في مساعيها لدى السلط الفرنسية المختصة من أجل الكشف عن مرتكبيها وتقديمهم للعدالة. المصدر : وزارة الخارجية