أكد الناشط الحقوقي ورئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان مصطفى عبد الكبير في تدوينة نشرها على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، أنه تم التواصل مع عدد ممن أسماهم بالاخوة اللبيين وذلك من أجل المساعدة لاطلاق سراح بعض التونسيين الموقوفي في ليبيا على خلفية عدة قضايا. وأضاف عبد الكبير أنه تم التماس التسريع في عملية الافراج عن الموقوفين، بمناسبة شهر رمضان، وخاصة من هم موقوفون على خلفية مخالفات جمركية أو مخالفات عادية أو هجرة غير نظامية.