الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الإعلان
التونسية
الجريدة التونسية
الحوار نت
الخبير
الزمن التونسي
السياسية
الشاهد
الشروق
الشعب
الصباح
الصباح نيوز
الصريح
الفجر نيوز
المراسل
المصدر
الوسط التونسية
أخبار تونس
أنفو بليس
أوتار
باب نات
تونس الرقمية
تونسكوب
حقائق أون لاين
ديما أونلاين
صحفيو صفاقس
كلمة تونس
كوورة
وات
وكالة بناء للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
Turess
حلق الوادي تحتضن بطولة العالم للمواي تاي
النجم الساحلي: 10 أيام راحة للفريق.. والإدارة تقوم بفك الإرتباط مع أحد اللاعبين
ارتفاع عدد وفيات فيروس ماربورغ في إثيوبيا
الدورة الثانية لصالون الفلاحة والماء والري والطاقات المتجددة بالاقليم الخامس من 31 مارس الى 4 أفريل 2026 بولاية مدنين
جندوبة: مساع لاحداث منطقة سياحية بأولاد هلال في معتمدية عين دراهم
قبلي: تنظيم يوم تحسيسي حول نظام المبادر الذاتي بدار الشباب بمعتمدية سوق الاحد
مشروع اصلاح شهادتي الماجستير والإجازة: جامعة التعليم العالي تدعو إلى التريث والانفتاح على الهياكل البيداغوجية
قابس: الاعداد للانطلاق في استغلال القريتين الحرفيتين بقابس المدينة والمطوية
يوم تحسيسي حول " أهمية التغذية السليمة في الوقاية من مرض السكري " بوكالة التهذيب والتجديد العمراني بتونس العاصمة
العاصمة: إيداع شاب السجن بعد طعنه عون أمن ومواطناً داخل مركز أمني
عاجل : الذهب يسجل أعلى مستوى في جمعتين
وزارة الصناعة تدعو هؤلاء إلى إيداع دراسة إزالة التلوث قبل موفى 2025
خلال لقائه برئيس Afreximbank... سعيّد يؤكد استعداد تونس لتعزيز التعاون المالي الإفريقي
نبات قاتل في شوارع تونس..شنيا هي نبتة ''الكُوخرة''؟
سوريا: انفجار يهزّ ريف إدلب
وزارة الأسرة تنظم دورة تكوينية لفائدة رؤساء مصالح كبار السنّ حول حوكمة التصرف في التمويل العمومي
قبل رأس العام: مصنّعوا المرطّبات في تونس يُعانون من فقدان البوفريوة
نابل: انطلاق موسم الزراعات الكبرى وسط تشكيات من انعدام توفر البذور) فيديو)
عاجل : فيديوهات ''توم توم ساهور'' و''باليرينا كابتشينو'' تهدد صحة صغاركم
"حظر الأسلحة الكيميائية" تجدد عضوية الجزائر في مجلسها التنفيذي ممثلة لإفريقيا
إرشاد المستهلك تقترح زيت الزيتون بين6 و 9 و10 دينارات للمستهلك التونسي
صدمة في إسطنبول: عائلة ألمانية تموت فجأة في فندق!..شنيا الحكاية؟
بعد نشر صواريخ يابانية.. الصين تتوعد بسحق أي تدخل أجنبي في تايوان
دكتور للتونسيين: هاو كيفاش تعرف روحك مريض بالوسواس القهري
حذاري: 4 مأكولات تخفي سموم كان عاودت سخنتها في ''الميكرووند''
يتزعمها مصنف خطير معروف بكنية " dabadoo" : تفكيك امبراطورية ترويج المخدرات في سيدي حسين
للتوانسة : شنية الشروط الى لازم تتوفر فيك بش تجيب كرهبة مالخارج ؟
النادي الإفريقي: اليوم وصول الوفد الف..لس..طي..ني
Titre
منخفض جوي جديد مع بداية ديسمبر... حضّر روحك للبرد والمطر
طقس اليوم: أمطار غزيرة والحرارة في انخفاض
نبوءة مثيرة للجدل تعود للواجهة!.. هل اقترب "اليوم الأخير للعالم"؟
بطولة المنامة (2) للتنس للتحدي - عزيز واقع يخرج من الدور السادس عشر على يد الالماني ماكسيليان هومبيرغ
مباريات نار اليوم في دوري أبطال أوروبا..شوف شكون ضد شكون!
وثيقة وقعها بوتين: سنجعل 95 % من سكان أوكرانيا روسًا
تعليمات رئاسية عاجلة: تطبيق القانون فورًا لرفع الفضلات بالشارع
عاجل: هذه آخر مُستجدات وفاة المحامية أسماء مباركي
انسحاب صادم.. أشهر حكمة مغربية تعلن اعتزالها وتكشف السبب
عاجل: تونس في كاس العرب ...هذه القنوات المجانية للنقل التلفزي
اليوم: طقس بارد مع أمطار
البنك الأفريقي للتنمية يُموّل مشروع تعصير شبكة مياه الشرب وتقويتها في تونس الكبرى بقيمة 111.5 مليون أورو
من دمشق والقاهرة إلى أيام قرطاج المسرحية.. المهرجانات المسرحية العربية.. رحلة نصف قرن من الإبداع
اليونسكو تطلق مشروعا جديدا لدعم دور الثقافة في التنمية المستدامة في تونس بقيمة 1.5 مليون دولار
أشغال تهيئة في مسرح أوذنة الأثري
سامي الطرابلسي: استمرار قيادتي للمنتخب مرتبطة بتحقيق هذه الأهداف..#خبر_عاجل
عدد زوّار تونس يزيدة ب10،3٪ إلى حدود 20 نوفمبر
بيونة في ذمة الله: الوداع الأخير للممثلة الجزائرية
"سينيماد" تظاهرة جديدة في تونس تقدم لعشاق السينما أحدث الأفلام العالمية
تصدر الترند: مسلسل "ورد وشوكولاتة" يثير جدلا كبيرا: هل غيّر المسلسل قصة مقتل الإعلامية شيماء جمال..؟
المنظمة التونسية لإرشاد المستهلك تدعو للتصدي لخطر الهندسة الاجتماعية الرقمية
عاجل: هذا موعد ميلاد هلال شهر رجب وأول أيامه فلكياً
الممثلة التونسية عفاف بن محمود تفوز بجائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم ''الجولة_13''
جائزة عربية مرموقة للفاضل الجعايبي في 2025
التوقعات الجوية لهذا اليوم..أمطار بهذه المناطق..
مخاطر الانحراف بالفتوى
في ندوة «الشروق الفكرية» «الفتوى في التاريخ الإسلامي بين الاجتهاد والتأويل»
الفتاوى الشاذة والهجوم على صحيح البخاري
اليوم السبت فاتح الشهر الهجري الجديد
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
رئيسة مكتب تونس للاتحاد الدولي للمرأة الإفريقية لالصباح: تخصيص وزارة للمرأة مظهر من مظاهر التخلّف
جريدة
نشر في
الصباح
يوم 04 - 01 - 2020
تمّ مؤخرا تنصيب عضو المجلس البلدي بسكرة أحلام اللموشي مديرة لمكتب الاتحاد الدولي للمرأة الإفريقية بتونس، وقد أكّدت اللموشي في حوار ل"الصباح" أنّ تونس ستستفيد من هذا المكتب ومن التجربة الإفريقية في إطار تبادل التجارب والخبرات وتعزيز التمكين الاقتصادي والاجتماعي للمرأة.
في سياق متّصل انتقدت رئيسة مكتب الاتحاد الدولي للمرأة الافريقية ما جاء على لسان رئيس الحكومة المكلف الحبيب الجملي بعدم وجود كفاءات نسائية لتشكيل الحكومة وأكّدت أن تونس تزخر بالكفاءات النسوية. وأوضحت أحلام اللموشي في حديثها ل"الصباح" أنّ فشل المجالس البلدية في تحقيق نتائج ترضي المواطنين يعود إلى عدم التعجيل في إصدار الأوامر الترتيبية والتطبيقية لمجلة الجماعات المحليّة إلى جانب مخلفات أعمال النيابات الخصوصية وطغيان التجاذبات بين أعضاء المجالس الحالية.. كما أشارت محدذثتنا إلى العديد من الاشكاليات الأخرى المتعلقة بالنظافة وخطورة الوضع بمصبّ برج شاكير.. وفي ما يلي نصّ الحوار...
● تمّ تنصيبك مؤخرا رئيسة لمكتب تونس للاتحاد الدولي للمرأة الإفريقية، أي دور لهذا المكتب؟
-من المؤكّد أنّ بعث مكتب للاتحاد الدولي للمرأة الإفريقية ستستفيد منه تونس كما سيستفيد منه الاتحاد، وفي اعتقادي أن تونس ستقدّم إضافة أكبر لهذه الهيئة باعتبارأنّ التجربة التونسية هي تجربة رائدة في مجال حقوق المرأة والتشريعات والقوانين، وبالتالي سنعمل على تصدير هذه التجربة هذا من ناحية.
من ناحية أخرى، نعلم أنّ إفريقيا هي بوابة العالم، والأفارقة فهموا هذا ولهم اعتقاد راسخ بأن المرأة هي من ستقود هذه البوابة، وهذا أصبح واضحا وجليا على أرض الواقع فالمرأة في إفريقيا اعتلت العديد من المناصب المهمة. وهذا من المفارقات الكبيرة إذ أنه في هذه الدول التي بدأت في تحقيق نسب نمو كبيرة تمّ إعطاء مكانة مرموقة للمرأة ونحن في تونس التي تتمتع بزخم من التشريعات المتعلقة بحقوق المرأة لا نجدها في مواقع قرار مهمّة.
● ما الإضافة المتوقعة من مكتب الاتحاد الدولي للمرأة الإفريقية بتونس؟
-مكتب تونس سيقوم بإبرام شراكات واتفاقيات وتكوين علاقات مع العديد من الأطراف والجهات، كما سيقوم برصد وضع المرأة التونسية في إطار أهداف الاتحاد الدولي المتمثلة في تحقيق التضامن مع المرأة الإفريقية وتنسيق المواقف الإفريقية في الشأن العام الإفريقي والدولي لدى تناول مواضيع المرأة في المحافل الإقليمية والدولية مع تنمية الوعي بقضاياها وإدماجها ضمن أولويات وخطط التنمية الشاملة بالإضافة إلى تنمية الإمكانيات وبناء قدراتها كفرد ومواطنة تتمتع بكافة الحقوق الاجتماعية ودعم دورها كعنصر فعال في مؤسسات المجتمع والمشاركة في اتخاذ القرارات.
إلى جانب ذلك سيكون هناك عمل كبير للنهوض بالخدمات الصحية والتعليمية الضرورية للمرأة وسنسعى إلى إنشاء برلمان المرأة الإفريقية.اليوم حان الوقت لأن نهتمّ بعمق بافريقيا التي تمثّل منبع الثراء لا الثراء المادي فحسب وإنما أيضا الثراء في الخبرات والتجارب والاستفادة من الأشواط التي قطعتها دول من إفريقيا في ما يهمّ التنمية والمرأة.
● رغم التشريعات المتعلقة بحقوق المرأة إلا أنّ الواقع مجانب لهذه الحقوق بمن في ذلك المرأة في مواقع القرار، حسب رأيك أين المشكل؟
-نحن في تونس لم نتجاوز العقلية الذكورية بالنسبة للنساء والرجال على حدّ السواء، والمشكل أساسا لا يتعلّق بالرجل وإنما بالمرأة التي دأبت في تربية أطفالها على أساس التمييز بين الجنسين في الممارسات اليومية. أما بالنسبة لإشكالية المرأة الريفية رغم ترسانة القوانين المتعلقة بحقوق المرأة فإنّه يعود دون أدنى شكّ للتهميش حيث لم تُحقّق العدالة الاجتماعية بين جميع الجهات والمناطق الداخلية، ونتمنى أن يتغيّر الوضع مع مراجعة تقسيم الأقاليم وفق مجلة الجماعات المحلية والذي سيُعطي أكثر عدالة للمناطق المهمّشة مقارنة بالمناطق الساحلية.
● ما رأيك في تصريح الحبيب الجملي الذي قال أنه واجه صعوبة في إيجاد كفاءات نسائية وشبابية لتشكيل حكومته؟
-أعتبر هذا التصريح خطير جدّا وخاصة في ما يهمّ الشباب ذوي الكفاءات والذين تزخر بهم تونس في العديد من المجالات ما دفع بالكثير من الشركات العالمية إلى استقطابهم وتوظيفهم. ومثل هذا التصريح يُحبط من العزائم بالنسبة للمرأة والشباب على حدّ السواء.
صرح الجملي أنّه سيقوم بإحداث قاعدة بيانات خاصة بالكفاءات النسائية فليكن في علمه أنّ هذه القاعدة موجودة في تونس وقد قام بإعدادها مركز البحوث والدراسات والتوثيق والإعلام حول المرأة. ولدينا العديد من مراكز ومكاتب البحث والدراسات التي ترصد وضعية المرأة فكان على من هم على رأس السلطة التوجه إليها والاستئناس بإصداراتها ودراساتها فالدولة هي امتداد بين مؤسساتها.
● لماذا شأن المرأة لا يُفوّض إلاّ للمرأة؟ ألا يمكن إدماج الرجل في هذه القضايا؟
-أنا مع هذا التوجه، فهناك رجال مناصرون لحقوق المرأة أكثر من المرأة في حدّ ذاتها، قضايا المرأة تهمّ المجتمع بأكمله. وطريقة التعامل هذه هي نتاج لعقلية ذكورية للرجل والمرأة على حدّ السواء.
فأنا أرى وجود وزارة المرأة في حدّ ذاته هو مظهر من مظاهر التخلّف، فكأنّ المرأة لا تزال ضعيفة وتحتاج إلى وزارة لتهتم بشؤونها. نحن من المفروض أنّنا تجاوزنا هذه المرحلة.
لابد من الاهتمام بالمرأة كمواطنة، وتخصيص وزارة لها يُعدّ تمييزا ضدّها وعلى كل مؤسسات الدولة أن تهتمّ بالمرأة كما تهتمّ بالطفل والعائلة. واليوم يجب أيضا تأهيل الرجل حتى يعي بالمسؤوليات الملقاة على عاتقه. ولتحقيق ذلك يجب أن تكون هناك ثورة في المناهج التعليمية بتغيير محتواها بما يمكن من تغيير العقلية نحو التعامل مع المرأة كمواطنة مثلها مثل الرجل.
● في مجال التمكين الاقتصادي والاجتماعي للمرأة هل نجحت تونس في هذا المجال؟
-التمكين الاجتماعي والاقتصادي للمرأة في تونس موجود في العمق ومنذ سنوات، فالمرأة في المناطق المهمّشة هي من تعمل لكن هذا التمكين لم يتمّ تثمينه بالكيفية اللازمة ولم يتمّ تطويره وتضمينه وفق برامج وسياسات دولة.
هناك بعض التجارب الناجحة ولكن محتشمة وقد تمت عن طريق الشراكة بين القطاع العام والخاص. وفي رأيي إذا توفرت الإرادة السياسية في هذا المجال فإنّ النتائج ستكون نوعية وستفتح الكثير من الآفاق خاصة بالنسبة للمرأة وللشباب.
في تونس ينقصنا أيضا اليد العاملة المتخصصة، فلا تكفي الشهائد العليا لوحدها علينا التوجه إلى التكوين مع الشهائد المتحصّل عليها حتى يتمكن أصحاب هذه الشهائد من إيجاد موطن الشغل وهذا ما سنسعى إليه من خلال المنتدى العربي الإفريقي للتنمية والتدريب.
واشكاليتنا في تونس لم نعط الأهمية الكافية للتكوين المهني الذي من شأنه أن يوفّر اليد العاملة المتخصصة والذي يحتاجها سوق الشغل.
● بصفتك عضوا بمجلس بلدية سكرة، لماذا برأيك لم تنجح هذه المجالس إلى حدّ الآن في إرضاء المواطن؟
-الإشكالية تكمن أوّلا في القانون الانتخابي الذي أفرز مجالس مشوهة وهو ما انعكس أيضا على البرلمان الحالي، ثانيا النيابات الخصوصية استغرقت أعمالها لسنوات ما خلّف العديد من التراكمات وبالتالي وجدت هذه المجالس نفسها أمام عوائق عديدة في غياب آليات تمكنها من حلّ المشاكل في العمق والتي تهمّ البنية التحتية والنظافة وغيرها. فبالنسبة للنظافة تونس تعاني من مشكل كبير قد يمسّ من الأمن القومي بسبب برج شكير الذي تجاوز طاقة استيعابه حيث أن تسرب الأوساخ ضرب المائدة المائية وهذه كارثة كبيرة فيتعيّن على وزير الشؤون المحليّة والبيئة الجديد أن يجد حلا جذريا وسريعا لهذا المصبّ.
● هل يوجد إشكال في مجلة الجماعات المحليّة عطّل عمل المجالس البلدية؟
-عند صدور مجلة الجماعات المحلية لم تكن كافية لتسيير هذه المجالس، فعدم إصدار جميع الأوامر الترتيبية رغم الآجال المحددة عرقل إلى حدّ ما أعمالها، أضف إلى ذلك انتخاب رؤساء القائمات كان غير موفق ولمسنا ذلك في الممارسة اليومية، فهناك نقص في الكفاءة وعدم الإلمام بصلاحياتهم وعلى مستوى طريقة العمل والتنسيق وتفويض صلاحياتهم.. فالعديد من رؤساء البلديات لا يأخذون بعين الاعتبار ما تتضمنه تقارير اللجان.
● لكن هذه المجالس ستتواصل أعمالها لأكثر من ثلاث سنوات، فهل من المعقول أن يبقى الحال على ما هو؟ ألا توجد حلول؟
-الإشكالية اليوم أنّ المجالس البلدية تحولت إلى مجالس كتل وتجاذبات بين أعضائها. فأعتقد أن هذه التجربة ستتواصل بنفس النسق إلى حين نهاية مدتها الانتخابية وستكون متعثرة إلى حدّ ما.
وقد يتحسن الوضع إذا ما تمّ التسريع في إصدار الأوامر الترتيبية وتطبيق ما جاء في مجلة الجماعات المحلية وجعلها تتماشى وتتطابق مع روح القانون، فالميزانية مثلا إلى الآن أن تُمرّر بالقانون القديم.
ايمان عبد اللطيف
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
أبرز اهتمامات الصحف التونسية ليوم الأحد 10 فيفري 2019
انشغال النواب بالصعوبات التي تتخبط فيها العديد من البلديات
القاضي عبد الرزاق بن خليفة (كاتب الدولة للشؤون الجهوية والمحلية) ل «التونسية»:النيابات الخصوصية تجربة فاشلة، والتعيينات الجديدة أصعب من مراجعة التعيينات
وزير الشؤون المحلية والبيئة: سنصدر جميع الاوامر التطبيقية لمجلة الجماعات المحلية في غضون 9 أشهر
نجمة داوود تثير غضب النواب.. وبن جعفر يعد بالمصادقة على الدّستور قبل نهاية السّنة
حوار مع المجتمع المدني في
أبلغ عن إشهار غير لائق