حادث مرور قاتل في مكثر في جربة: لحق زوجته بعد أن توفيت حرقا بعد أن انفردت «الصباح» يوم أمس بنشر خبر اختفاء التلميذة بثينة البالغة من العمر حوالي خمس عشرة سنة منذ زوال يوم الإثنين ب«طينة» بصفاقس والتي غادرت منزلها في حدود الساعة الثانية إلاّ ربع في اتجاه المدرسة الإعدادية الواقعة ب«طينة» طريق قابس دون أن تبلغه. علمت «الصباح» من مصدر موثوق به أنّ الوحدات الأمنية التابعة للحرس الوطني والشرطة بصفاقس وبولايات ومعتمديات والمناطق المجاورة قد تجنّدوا منذ الساعات الأولى للكشف عن لغز اختفائها المفاجئ في ظروف غامضة ليتمكنوا صبيحة يوم أمس (الأربعاء) بفضل مجهوداتهم وحنكتهم المعهودة من العثور عليها بجهة «الجمّ» مسقط رأسها معافاة سليمة... كما علمنا أن التحقيقات انطلقت معها للوقوف وراء هذا الاختفاء المفاجئ. دنياز المصمودي حادث مرور قاتل في مكثر لقي أمس كهل مصرعه متأثرا بإصابات لحقته جراء حادث مرور جد منذ شهرين تقريبا بجهة مكثر من ولاية سليانة وقد أقام طيلة هذه الفترة بمستشفى الحبيب ثامر بالعاصمة إلى أن وافاه الأجل صباح أمس. ويبلغ الهالك 45 سنة من العمر وقد رحل تاركا أرملة و5 أبناء. في نعسان: مات إثر إصابة بقضيب حديدي توفي أمس صباحا عامل بإحدى الشركات المنتصبة بجهة نعسان وحسب أولى المعلومات فقد أصيب الهالك على مستوى الرأس بواسطة قضيب حديدي وقد نقلت جثته إلى مصالح الطب الشرعي بشارل نيكول لفحصها وقد فتح بحث للكشف عن ملابسات الواقعة.
في جربة: لحق زوجته بعد أن توفيت حرقا نقلت أمس إلى مصلحة الطب الشرعي بشارل نيكول جثة شاب مغاربي بعد أن توفي متأثرا بالحروق التي لحقته وحسب ما استقيناه من معلومات فإن الهالك مقيم وزوجته تونسية بجزيرة جربة وبتاريخ 23 من الشهر الفارط توفيت زوجته محترقة وحسب نفس المصدر فقد عثر عليها مقيدة ويرجح أن الحادث حصل إثر خلاف وتناقل البعض أن الهالك أقدم على حرق زوجته ثم أضرم النار في جسده والأبحاث جارية لكشف حقيقة الجريمة وملابسات الواقعة.