كل وسائل الإعلام تجنّدت من أجل تغطية مباراة المنتخب التونسي ونظيره الموزمبيقي لأن الجميع كان يمنّي النفس بإنجاز تاريخي بالتأهل للمرّة الخامسة للمونديال من ذلك أن التلفزة التونسية -وبمجهودات جبّارة- تمكنت من الحصول على حقوق البث من القناة المالكة (أي آر تي) مقابل مبلغ مالي قدّر ب300 ألف دولار وقد كان البث أرضيا وفضائيا من أجل تمكين الجالية التونسية من متابعة المباراة. للتعليق على هذا الموضوع: