كشفت مصادر مقربة من الفنان سعد لمجرد، أن القضاء الفرنسي سيحسم في مصير هذا الأخير خلال الأسبوع الأول من شهر فيفري المقبل، بعد أن قضى أزيد من 3 أشهر بسجن فلوري بتهمة محاولة اغتصاب فتاة فرنسية. وأوضحت المصادر ذاتها، أن المحاميان الفرنسيان "جان مارك فاديدا" و "إيريك دوبون موريتي"، سيواصلان الدفاع عن المجرد رفقة، وأن كل الأخبار التي راجت مؤخرا حول انسحاب المحامي الوحش لا أساس لها من الصحة. تجدر الإشارة إلى أن سعد لمجرد قضى أزيد من 3 أشهر بالسجن بسبب اتهمامه بمحاولة اغتصاب فتاة فرنسية تدعى لورا بريول، علما أن هذه الأخيرة تغيبت عن جلسة المواجهة لأزيد من مرة بسبب تدهور نفسيتها، وفق ما أكد دفاعها.(الجريدة 24)