كان لإغتيال شكري بلعيد أثرا كبيرا ليس فقط في نفوس التونسيين إنما في نفوس جميع النخب والمثقفين العرب حتى أن أبرز الشعراء السوريين بحر لاوديسا نعاه في قصيدة. هذه مقتطفات منها نشرت على الموقع الإجتماعي "الفايس بوك" يحمل السكين شيخ ملتحي جزار . ففي تونس أيضا .... هناك من يصلي الكفر ... ويسجد خلفه ثلة الكفار .. شكري بالعيد لم يكن كافراً .. بل كان أول الثوار ... كان عربياً ... وتونسياً .. وعلمانياً .. و دمشقي المنار في تونس أيضاً .... بين العقل واللحية .. ألف جدار وجدار .. شكري بالعيد ... لم يكن طائفياً .. ولا صهيونياً بل كان تونسي الخيار .. فأي اسلام هذا الذي ... يسرق الثورة .. ويقتل الثوار ... ......................... بحر لاواديسا